والتذكرة
؛ فإنّها مقرّبات للإنسان من الإيمان والطاعة ، وليست بموجبة ولا ملزمة ،
وبالتأمّل فيما ذكرناه يظهر معنى روايات الباب ، والله الهادي ».
[٨] الكافي ، كتاب الإيمان
والكفر ، باب في ترك دعاء الناس ، ح ٢٢٢٧ ، عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد
بن عيسى. المحاسن ، ص ٢٠٠ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح ٣٤
، عن محمّد بن إسماعيل ؛ وأيضاً بسند آخر عن عبدالله بن مسكان. وفيه ، ص ٢٠١
، ذيل ح ٣٩ ، بسنده عن عبدالله بن مسكان ، وتمام الرواية فيه : « يا ثابت ما لكم
وللناس؟ ». الكافي ، كتاب الإيمان
والكفر ، باب طينة المؤمن والكافر ، ضمن ح ١٤٥٠ ، بسند آخر ، من قوله : « فإنّ
الله إذا أراد بعبد » إلى قوله : « إلاّ أنكره ». تحف
العقول ، ص ٣١٢ ، ضمن وصيّته عليهالسلام لأبي جعفر محمّد بن النعمان الأحول ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ١ ،
ص ٥٦١ ، ح ٤٧٠.
[١] في « ب » : ـ « بن إبراهيم ». وفي « ف » : ـ « بن هاشم
».
[٢] في الكافي ، ح ٢٢٣٢ : « محمّد بن مسلم » بدل « سليمان
بن خالد ».
[٤] « النَكْت » : أن تنكُتَ في الأرض بقضيب ، أي تضرب
بقضيب فتؤثّر فيها. والمعنى : أثّر في قلبه تأثيراً ، وأفاض عليه علماً يقينيّاً
ينقش فيه. انظر : الصحاح ، ج ١ ، ص ٢٦٩ (
نكت ) ؛ مرآة العقول ، ج ٢ ، ص ٢٤٨.
[٥] في الكافي ، ح ٢٢٣٢ وتفسير العيّاشي : « بيضاء » بدل «
من نور ».
[٧] الكافي ، كتاب الإيمان
والكفر ، باب في ترك دعاء الناس ، ح ٢٢٣٢ ، إلى قوله : « وكّل به شيطاناً يضلّه ».
التوحيد ، ص ٤١٥
، ح ١٤ ، بسنده عن عليّ بن إبراهيم. المحاسن ، ص ٢٠٠
، كتاب مصابيح الظلم ، ح ٣٥ ، بسنده عن سليمان بن خالد ، إلى قوله : « وسدّ مسامع
قلبه » ، مع اختلاف وزيادة في آخره. تفسير العيّاشي ، ج ١ ،
ص ٣٢١ ، ح ١١٠ ، مع زيادة في آخره ؛ وص ٣٧٦ ، ح ٩٤ ، وفيهما عن سليمان بن خالد الوافي ، ج ١ ،
ص ٥٦٢ ، ح ٤٧١ ؛ البحار ، ج ٦٨ ، ص ٢١١ ،
ح ١٧.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 403