[١] في « ف » : « بما لايستطيعون ». وفي التوحيد : « إلاّ
ما يستطيعون ».
[٢] التوحيد ، ص ٣٤٦ ، ح ٣ ،
بسنده عن الحسين بن سعيد ، عن عبيد بن زرارة ( ولم نجد في شيء من الأسناد والطرق
رواية الحسين بن سعيد عن عبيد بن زرارة مباشرة ، بل يروي الحسين عنه في كثير من
الأسناد بواسطتين وفي بعضها بواسطة واحدة. فما ورد في التوحيد لايخلو من خلل ).
راجع : المحاسن ، ص ٢٩٦ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح ٤٦٦
؛ ورجال
الكشّي ، ص ١٤٦ ، ح ٢٣٣ الوافي ، ج ١ ،
ص ٥٥٠ ، ح ٤٥٤.
وقوله
: « أو كما قال » من كلام الراوي. وشكّه في صورة اللفظ هل هي ما قال ، أو شبهه؟
يعني : قال هذا القول بعينه ، أو قال ما هو مثله في المعنى ، أي ما ذكره نقل
بالمعنى. انظر : شرح صدر المتألّهين ، ص ٤٢٣ ، شرح
المازندراني
، ج ٥ ، ص ٥٨ ؛ مرآة العقول ، ج ٢ ، ص ٢٢٠.
[٣] التوحيد ، ص ٤١٠ ، ح ٢ ،
بسنده عن الحسين بن سعيد ؛ وفيه ، ح ٣ ، بسند آخر
عن حمزة بن الطيّار. المحاسن ، ص ٢٣٦ ، كتاب
مصابيح الظلم ، صدر ح ٢٠٤ ، بسنده عن حمزة بن الطيّار. وفيه ، ص ٢٣٦
، ح ٢٠٣ ؛ وص ٢٧٥ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح ٣٨٨ ، بسند آخر. وفي تفسير
العيّاشي ، ج ٢ ، ص ١٠٤ ، صدر ح ١٠٠ ، عن الحلبي ، عن زرارة وحمران
ومحمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر وأبي عبدالله عليهماالسلام الوافي ، ج ١ ، ص ٥٥١ ،
ح ٤٥٥.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 394