[١] في « ف » : « أجَبَر ». وفي « بر » : « أجْبَرَ ».
والهمزة للاستفهام عند المجلسي. ويحتمل الإفعال أيضاً عندالمازندراني. والكلام على
الأوّل إنشاء لفظاً ومعنى ، وعلى الثاني معنى فقط. انظر : شرح
المازندراني ، ج ٥ ، ص ٣١ ؛ مرآة العقول ، ج ٢ ،
ص ١٩٠.
[٢] هكذا في « ب ، ض ، ف ، و ، بح ، بر ، بس ، بف » وحاشية
« ج ». وفي المطبوع : ـ « قال ».
[٣] هكذا في « ب ، ج ، ض ، ف ، و ، بح ، بر ، بس ، بف »
وشرح صدر المتألّهين وشرح المازندراني. وفي المطبوع : + « قال ».
[٦] في حاشية « ف » : « بين يديك ». وقال العلاّمة
الطباطبائي : « وقوله : « لطف من ربك بين ذلك » أي بين الجبر والقدر ، وقد مرّ
توضيحه في أوّل الباب. واللطف هو النفوذ الدقيق ، عبّر به عليهالسلام عن تأثيره تعالى
في الأفعال بنحو الاستيلاء الملكي لنفوذه ودقّته كما مرّ بيانه ».
[٧] الوافي ، ج ١ ، ص ٥٤٣ ،
ح ٤٤٦ ؛ البحار ، ج ٥ ، ص ٨٣.