[٣] التوحيد ، ص ٣٥٤ ، ح ٢ ،
بسنده عن عليّ بن إبراهيم بن هاشم. المحاسن ، ص ٢٧٩
، كتاب مصابيح الظلم ، ح ٤٠٣ ، عن أبيه ، عن يونس بن عبد الرحمن الوافي ، ج ١ ،
ص ٥٢٤ ، ح ٤٢٨.
[٥] في حاشية « بف » : « إلاّ ولله فيه ». وفي المحاسن
والتوحيد : « إلاّ فيه من الله ».
[٦] قال العلاّمة الطباطبائي قدسسره : « لمّا تحقّق أنّ كلّ تكليف متعلّق بقبض أو بسط ، ففيه
إرادة تكوينيّة وإرادة تشريعيّة ، والتشريع إنّما يتحقّق بالمصلحة في الفعل أو
الترك الاختياري ، فلا يخلو التشريع عن ابتلاء وامتحان ؛ ليظهر بذلك ما في كمون
العبد من الصلاح والفساد بالإطاعة والمعصية ، والإرادة التكوينيّة لاتخلو من قضاء
؛ فما من تكليف إلاّوفيه ابتلاء وقضاء ».
[٧] المحاسن ، ص ٢٧٨ ، كتاب
مصابيح الظلم ، ح ٤٠١ ، عن أبيه ، عن فضالة ، عن أبان الأحمر ، عن حمزة بن طيّار. التوحيد ، ص ٣٥٤
، ح ٣ ، بسنده عن أحمد بن محمّد بن خالد الوافي ، ج ١ ،
ص ٥٢٤ ، ح ٤٢٩.
[٨] في « ب ، ج ، ف ، بر ، بس » وشرح صدر المتألّهين
والتوحيد : « والشقاوة ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 372