[٨] في شرح صدر المتألّهين وحاشية ميرزا رفيعا والتوحيد : «
ولم يقع ».
[٩] « الماثل » : القائم ، أو المماثل والمشابه. يقال :
مَثَل ، أي قام منتصباً ، ومَثَل فلانٌ فلاناً ، أي صار مثله. انظر : القاموس
المحيط ، ج ٢ ، ص ١٣٩٤ ( مثل ).
[١١] في شرح صدر المتألّهين : « وفي نسخة : بعد انتفائها ».
[١٢] في حاشية ميرزا رفيعا : « خائلاً » أي ذا خيال وصورة
متمثّلة في المدرك. و « الحائل » : المتغيّر. يقال : حال الشيء ، إذا تغيّر
وانقلب حاله ، أي لا تدركه الأبصار وإلاّ لكان بعد انتقالها عنه متغيّراً. قال
الداماد في التعليقة ، ص ٣٤٨ : « هذا إذا كان « بعد » بالنصب ظرفاً ، وأمّا إذا
كان بالضمّ ، فالحائل بمعنى الحاجز ». وهو ـ أي الضمّ ـ محتمل عند المازندراني.
وانظر : النهاية ، ج ١ ، ص ٤٦٣ ( حول ).
[١٣] في حاشية « بح » : « ليس ». وفي التوحيد والبحار : + «
له ».