[١] في « ج ، ف » : + « وبه ثقتي ». وفي « ألف ، بس ، بف ،
ض » : + « وبه نستعين ».
[٢] في « ألف ، ب ، بح ، بس » وحاشية « ض ، بر » وشرح
المازندراني : « بنعمته ».
[٣] في « بح ، بس » وحاشية « ض ، بر » : « بقدرته ». واللام
في قوله : « لقدرته » لام التعليل ، أي يعبده العابدون لكونه قادراً على الأشياء
فاعلاً لما يشاء في حقّهم ، فيعبدونه إمّا خوفاً وطمعاً ، أو إجلالاً وتعظيماً. الرواشح ، ص ٢٨.
[٤] في مرآة العقول : « قوله
: في سلطانه ، أي فيما أراده منّا على وجه القهر والسلطنة ، لا فيما أراده منّا
وأمرنا به على وجه الإقدار والاختيار ؛ أو بسبب سلطنته وقدرته على ما يشاء ».
وللمزيد راجع : حاشية ميرزا رفيعا ، ص ٣١ ؛
شرح
المازندراني ، ج ١ ، ص ٤.
[٥] في « ب ، بح ، بر » وحاشية « ض » والرواشح وحاشية ميرزا
رفيعا : « بجلاله ».
[٦] الاستعلاء : مبالغة في العلوّ ، أو بمعنى إظهاره ، أو
للطلب. والمعنى على الأوّل : علا في رتبته عن رتبة المخلوقين ، فاستعلى وتنزّه عن
صفات المخلوقين. وعلى الثاني : كان عالياً من الذات والصفات فأظهر علوّه بالإيجاد.
وعلى الثالث لابدّ من ارتكاب تجوّز ، أي طلب من العباد أن يعدّوه عالياً ويعبدوه.
راجع : الرواشح ، ص ٣١ ؛ شرح
صدر المتألّهين ، ص ٦ ؛ شرح المازندراني ، ج ١ ،
ص ٦ ؛ مرآة العقول ، ج ١ ، ص ٥.
[٨] المنظر : المصدر ، وما يُنْظَر إليه ، والموضع المرتفع.
والمعنى أنّه تعالى ارتفع عن أنظار العباد ، فلا يصل إليه نظر النظّار وسير
الأفكار ؛ أو عن كلّ ما يمكن أن ينظر إليه. قال العلاّمة المجلسي : « ويخطر بالبال
معنى لطيف ، وهو أنّ المعنى أنّه تعالى لظهور آثار صنعه في كلّ شيء ظهر في كلّ شيء
، فكأنّه علا وارتفع عليه ، فكلّ ما نظرت إليه فكأنّك وجدت الله عليه » وقيل غير
ذلك. راجع : شرح صدر المتألّهين ، ص ٦ ؛ شرح
المازندراني ، ج ١ ، ص ٧ ؛ مرآة العقول ، ج ١ ،
ص ٦.
[٩] « لا يؤوده حفظهما » أي لا يثقله ولا يتبعه ولا يشقّ
عليه حفظ الأشياء ، يقال : آده الأمر يؤوده ، إذا أثقله وبلغ منه المشقّة. راجع : الصحاح ، ج ٢ ،
ص ٤٤٢ ؛ لسان العرب ، ج ٣ ، ص ٧٤ ( أود ).
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 3