[١] « أحلت » ، أي أتيت بالمحال وقلت محالاً من القول. وقال
المازندراني في شرحه : « أو هل تحوّلت وانتقلتعن عقيدتك ، على أن تكون الهمزة
للاستفهام ، والدعاء بالتثبّت يناسب كلا الاحتمالين ».
[٣] هكذا في « ب ، ج ، ض ، ف ، و ، بح ، بر ، بس ، بف »
وشرح صدر المتألّهين وشرح المازندراني والتوحيدوالعيون. وفي حاشية « ض ، بس » : «
دليل ». وفي المطبوع وبعض النسخ على ما في شرح المازندراني وشرح صدر المتألّهين :
« دالّة ».
[١٤] الظاهر أنّ « المؤلّف » خبر المبتدأ وجواب أمّا ،
ولكنّ النسخ متّفقة على التعريف وفقدان الفاء.
[١٥] الظرف متعلّق بـ « المؤلّف » ، و « المؤلّف » خبر
المبتدأ. و « المخلوق المصنوع » صفة للمبتدأ ، أو متعلّق بـ « المصنوع » ، و «
المصنوع » خبر المبتدأ ، أو يكون الظرف خبر المبتدأ ـ استبعده المازندراني ـ أو
يكون كلّ من المخلوق والمصنوع والمؤلّف والظرف خبر المبتدأ. انظر : شرح
المازندراني ، ج ٤ ، ص ٣٩ ؛ الوافي ، ج ١ ،
ص ٤٨٣ ؛ مرآة العقول ، ج ٢ ، ص ٥٢.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 293