[١] « هذا الحكم » ، أي الحكمة من العلم ، أو القضاء ؛
فإنّه جاء بالمعنيين. انظر : الصحاح ، ج ٥ ،
ص ١٩٠١ ( حكم ).
[٢] في « ج ، ض ، ف ، بح ، بر ، بف » وشرح صدر المتألّهين :
« فادعوه ». وفي « بس » : « فأوعوه ». واحتمل في شرح
المازندراني : « فأرعوه » من الإرعاء بمعنى الإصغاء. وفي التوحيد ، ص ١٤٢
: « فاعتقدوه ». وقوله : « فارعوه » من الرعاية بمعنى الحفظ أو الوفاء ، أو فارعوه
من الإرعاء بمعنى الإصغاء ، تقول : أرعيته سمعي ، أي أصغيت إليه. انظر : الصحاح ، ج ٦ ،
ص ٢٣٥٩ ( رعى ) ؛ التعليقة للداماد ، ص ٢٦١.
[٣] في « ف » : « وصورته ومثاله ». وفي التوحيد : « الحجاب
والمثال والصورة ».
[٤] في « ب ، ج ، ض ، بح ، بر ، بس ، بف » وشرح صدر
المتألّهين والوافي والتوحيد : « موحَّد ».
[١٠] التوحيد ، ص ١٩٢ ، ح ٦ ،
بسنده عن محمّد بن أبي عبدالله ؛ وفيه ، ص ١٤٢
، ح ٧ ، بسنده عن خالد بن يزيد ، مع زيادة في آخره الوافي ، ج ١ ،
ص ٤٦٦ ، ح ٣٧٨.
[١١] في المحاسن والتوحيد ، ح ٢ والمعاني ، ح ١ : ـ « تفسير
».