[٥] في « ف » : « لايستغرّه ». وفي حاشية « ف » : «
لايستقرّه ». وقوله : « لايستفزّه » أي لايستخفّه ولا يُزعجه ، من استفزّه الخوف ،
أي استخفّه وأزعجه. قال المجلسي في مرآة العقول : « وقيل : أي لايجده خالياً عمّا
يكون قابلاً له فيغيّره للحصول له تغييرَ الصفة لموصوفها ». وانظر : مفردات
ألفاظ القرآن ، ص ٦٣٥ ؛ القاموس المحيط ، ج ١ ،
ص ٧١٦ ( فزّ ).
[٦] في التوحيد : « ولا يغيّره ». وفي المعاني : « لايتنفّره
شيء ولا يعزّه شيء » بدل « لايستفزّه شيء فيغيّره ».
[٧] التوحيد ، ص ١٦٨ ، ح ١ ،
بسنده عن أحمد بن أبي عبدالله البرقي ، عن محمّد بن عيسى اليقطيني ، عن المشرقي ،
عن حمزة بن الربيع ، عمّن ذكره ؛ معاني الأخبار ، ص ١٨ ،
ح ١ ، بسنده عن أحمد بن أبي عبدالله البرقي ، عن محمّد بن عيسى اليقطيني ، عن
المشرقي حمزة بن الربيع ، عمّن ذكره الوافي ، ج ١ ،
ص ٤٥٩ ، ح ٣٧٣.