[١] المحاسن ، ص ١٩٤ ، كتاب
مصابيح الظلم ، ح ١٢ ، عن الحسن بن علي بن فضّال ، عن الحسن بن الجهم ، عن الرضا عليهالسلام عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم. علل
الشرائع ، ص ١٠١ ، ح ٢ ، بسنده عن أحمد بن محمّد بن عيسى ؛ عيون
الأخبار ، ج ٢ ، ص ٢٤ ، ح ١ ، بسنده عن الحسن بن الجهم. وفيه ، ج ١ ،
ص ٢٥٨ ، ح ١٥ ، بسند آخر. تحف العقول ، ص ٤٤٣ الوافي ، ج ١ ،
ص ٨١ ، ح ٨ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٢٠٥ ،
ح ٢٠٢٨٩.
[٢] « الظاهر أنّه أبوالحسن الرضا عليهالسلام ، ويحتمل أبا الحسن
موسى بن جعفر عليهماالسلام ؛ لأنّ
الحسن بن الجهم يرويعنهما ». شرح المازندراني ، ج ١ ،
ص ٨٤.
[٣] في شرح صدر المتألّهين ، ص ٢١ :
« إنّ قوماً لهم محبّة » أي للأئمة صلوات الله عليهم « وليست له تلك العزيمة »
المعهودة بين الشيعة والموالي ، والرسوخ في المحبة بحيث يسهل معها بذل المهج
والأولاد والأموال في طريق مودّة اولي القربى وموالاتهم ، يقولون بهذا القول
اعترافاً باللسان تقليداً وتعصباً ، لا بحسب البصيرة والبرهان ... اولئك ليسوا
ممّن كلّفهم الله بهذا العرفان ، أو عاتبهم بالقصور عن دركه ، ولا من الذين عوقبوا
في القيامة بعدم بلوغهم إلى نيل رتبة الموالات وحقيقة المحبّة لهم عليهمالسلام ؛ فإنّ المحبّة
والموالات لهم فرع على المعرفة بحالهم وشأنهم ، ومعرفة أولياء الله أمر غامض لطيف
؛ لأنّها من جنس معرفة الله ، لابدّ فيها من فطرة صافية ، وذهن لطيف ، وطيب في
الولادة ، وطهارة في النفس ، وبصيرة ثاقبة ، وعقل كامل ».
[٦] في « و » : « أحمد بن حسّان » وهو سهو ؛ لأنّ محمّد بن
حسّان هو أبو عبد الله الرازي ، روى أحمد بن إدريسكتبه ؛ كما في رجال
النجاشي ، ص ٣٣٨ ، الرقم ٩٠٣ ، والفهرست للطوسي ،
ص ٤١٤ ، الرقم ٦٢٩. وروى عنه بعنوان أبي عليّ الأشعري في عدّة من الأسناد. راجع : معجم
رجال الحديث ، ج ٢١ ، ص ٤٢٥ ـ
٤٢٦.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 26