[١] في « بر » وحاشية ميرزا رفيعا : « والتخطيط ». وفي شرح
صدر المتألّهين : « والتخاطيط ». و « التخطيط » أيالشكل الحاصل بإحاطة الحدود
والخطوط. ويمكن أن يكون المراد به أنّ قوماً زعموا أنّ معبودهم في صورة شابّ قد
خطّ عارضاه ، فسئل عليهالسلام عن
مقالتهم. راجع : حاشية ميرزا رفيعا ، ٣٣٩ ؛ حاشية
بدر الدين ، ص ٨٥.
[٢] « مَن قَبْلَك » ، أي من هو كان قبلك ، أو « من قِبَلَك
» ، أي من هو عندك وكان من جهتك وتلقائك وفي ناحيتك. يعني به أهل العراق. انظر : شرح
صدر المتألّهين ، ص ٢٦٥ ؛ شرح المازندراني ، ج ٣ ،
ص ٢٦١ ؛ مرآة العقول ، ج ١ ، ص ٣٤٦.