[١] في « ألف ، ب ، ج ، ض ، ف ، بح ، بر ، بس ، بف » : «
وعن محمّد بن يحيى ». وفي حاشية ميرزا رفيعا ، ص ٣٠٧ : « ومحمّد بن يحيى » ونقل عن
بعض النسخ : « وعن محمّد بن يحيى » ثمّ قال : « وهذا ابتداء حديث ، والأولى ترك
الواو ».
[٢] في « بر » وحاشية « بف » : « محمّد بن الحسن ». وهو سهو
؛ فقد وردت رواية محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن الحسين ، عن الحسن بن محبوب في عدّة
من الأسناد. راجع : معجم رجال الحديث ، ج ١٥ ،
ص ٤٠١ و ٤٠٦.
[٥] « أحداً » حال عن « الله » والعامل فيه معني النسبة ،
أو منصوب بفعل مقدّر ، أو على المدح ، أو خبر فعل ناقصمحذوف ، تقديره : من كونه
أحداً ، أو كان أحداً.
[٦] قوله : « فردانيّاً » : الألف والنون زائدتان للنسبة ،
وهي للمبالغة بحسب الذات والصفات بحيث لايشابهه ولايشاركه فيه أحد.
[٧] الجَسّ : اللمس باليد. وقال العلاّمة المازندراني : «
غير محسوس » بالحواسّ الظاهرة والباطنة ، وقد علمتأنّه منزّه عن إدراكها غير مرّة
، « ولا مجسوس » أي غير ملموس باليد ؛ لاستحالة الجسميّة وتوابعها من الكيفيّات
الملموسة عليه. راجع : شرح المازندراني ، ج ٣ ،
ص ١٨٦ ؛ حاشية ميرزا رفيعا ، ص ٣١٠ ؛ مرآة
العقول ، ج ١ ص ٣١٩ ؛ الصحاح ، ج ٣ ،
ص ٩١٣ ( جسس ).
[٨] « لاتحويه » : أي لاتجمعه ولا تضمّه ، من الحواء. وهو
اسم المكان الذي يحوي الشيء. انظر : النهاية ، ج ١ ،
ص ٤٦٥ ( حوا ).
[٩] « لاتقلّه » : أي لاتحمله ولا ترفعه. يقال : قلّه
وأقلّه ، إذا حمله ورفعه. انظر : لسان العرب ، ج ١١ ،
ص ٥٦٥ ـ ٥٦٦ ( قلل ).
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 229