[١] قرأ المازندراني « يكون » مفصولاً عن « بلاكيف » حيث
قال : « لمّا كان هنا مظنّة أن يقول اليهودي : كيف يكونالشيء بلا كون حادث وبلا
كيف ، أجاب عنه عليهالسلام على سبيل
الاستيناف بقوله : « يكون » أي يكون جلّ شأنه بلا كون حادث وبلا كيف ». وهو الظاهر
من صدر المتألّهين. راجع : شرح المازندراني ، ج ٣ ،
ص ١٧٥ ؛ وشرح
صدر المتألّهين ، ص ٢٤٣.
[٢] في « ب ، بح » وحاشية « بس » : + « ثمّ بلى يا يهودي ».
[٨] في « ب » : « وهو ». وفي التوحيد : « فهو ». وقال الفيض
في الوافي : « وفي
توحيد الصدوق : ولاغاية إليها غاية ، انقطعت الغايات عنده ، فهو غاية كلّ غاية.
ولعلّه أجود ».