سؤال عن حالة تعرض الشيء بسبب نسبته إلى مكانه وكونه فيه ،
فكأنّ « متى » وقع سهواً من الناسخ ». انظر : شرح المازندراني ، ج ٣ ،
ص ١٤٦ ؛ الوافي ، ج ١ ، ص ٣٥٠ ؛ مرآة
العقول ، ج ١ ، ص ٣٠٨.
[٣] في « ج ، بح ، بر ، بس ، بف » وشرح المازندراني والبحار
: « أقام ». وفي حاشية « بف » : « أتى ».
[٤] في شرح المازندراني : « الخَلَف : ما جاء بعد آخر ،
وإذا اطلق يراد به خلف الصدق سيّما إذا كان ذلك الآخر معروفاً به ». ويقرأ بتسكين
اللام أيضاً. انظر : الصحاح ، ج ٤ ، ص ١٣٥٤ ؛
النهاية ، ج ٢ ،
ص ٦٥ ( خلف ).
[٥] التوحيد ، ص ١٢٥ ، ح ٣ ؛
وعيون
الأخبار ، ج ١ ، ص ١١٧ ، ح ٦ ، بسنده فيهما عن أحمد بن محمّد بن
أبي نصر الوافي ، ج ١ ، ص ٣٥٠ ، ح ٢٧٣ ؛ البحار ، ج ٤٩ ،
ص ١٠٤ ، ح ٣١.
[٧] في التوحيد ، ص ١٧٣ : « كان لم يزل حيّاً » بدل « كان
ولم يزل حيّاً ».
[٨] عند المازندراني « كان » مفصولة عن « لم يكن » وابتداء
كلام ، والواو في « ولم يكن » للعطف التفسيري أو للحال أي ولم يكن الكيف ثابتاً
له. و « كان » الثانية ناقصة حال عن اسم « كان » الاولى. وعند المجلسي « كان » اسم
« لم يكن » ؛ لأنّ « كان » للزمان والمراد هنا نفي الزمان. انظر : شرح
المازندراني ، ج ٣ ، ص ١٥١ ؛ مرآة العقول ، ج ١ ،
ص ٣٠٩.
[٩] في التوحيد ، ص ١٧٣ : ـ « كون ». وقال المجلسي : « وليس
في التوحيد لفظ « كون » في البين ، وهو الظاهر ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 221