بعناوينه المختلفة في بعض الأسناد ، ولم نجد رواية محمّد بن
الحسن ـ والمراد به في هذه الطبقة هو الصفّار ـ عنه في مورد ، بل ورد في بصائر
الدرجات ، ص ١٥ ، ح ١٤ روايته عن الحسين بن عليّ بن يوسف ـ وفي بعض
النسخ المعتبرة : « الحسن » بدل « الحسين » ـ بواسطتين. راجع : معجم
رجال الحديث ، ج ١٥. ص ٤٠٦.
[١] في « ج ، ض ، بر ، بف » وحاشية « بح » والوافي : « عجب
». و « العجيب » : الأمر العظيم الغريب المخفيّ سببه ؛ فإنّ التعجّب ممّا خفي سببه
ولم يُعلَم. انظر : النهاية ، ج ٣ ، ص ١٨٤ (
عجب ) ؛ مرآة العقول ، ج ١ ، ص ٣٠٢.
[٢] هكذا في « ألف ، ض ، و ، بر » وحاشية « بح ». ويمكن
كونه بفتح الهمزة وتخفيف اللام. وفي التعليقة للداماد
: « ألا ، بفتح الهمزة وبالتخفيف على أنّها للتنبيه. وإلاّ ، بالكسر والتشديد على
أنّها للاستثناء ، أو بمعنى لكن للاستدراك ». واستبعد الأخيرين المازندراني في
شرحه ، ج ٣ ، ص ١٢٥.
[٣] في « ج ، ض ، ف ، بح ، بر ، بس ، بف » والوافي : ـ « قد
».
[٨] في شرح صدر المتألّهين ، ص ٢٢٥
: « المراد من التوهّم أحد معنيين : إمّا الاعتقاد المرجوح ، أو نفس الوهمالذي في
الوهم والذهن ، بأن يعتقد أنّ المعبود هو الأمر المتصوّر المرسّم في الذهن ؛ ولا
شكّ أنّ هذا الاعتقاد كفر ، وكذا التوهّم الذي لم يبلغ حدّ الإذعان ». ونحوه في حاشية
ميرزا رفيعا ، ص ٢٨٩ ؛ وشرح المازندراني ، ج ٣ ،
ص ١٢٦ ؛ والوافي ، ج ١ ، ص ٣٤٣ ؛ ومرآة
العقول ، ج ١ ، ص ٣٠٣.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 217