[٤] في كتاب سليم : « وحرام أو أمر أو نهي أو طاعة ومعصية
كان أو يكون إلى يوم القيامة » بدل « ولا حرام ولا أمر ولا نهي ... من طاعة أو
معصية ». وفي الخصال : « في أمر بطاعة أو نهي عن معصية » بدل « من طاعة أو معصية ».
[٥] « حُكماً » بمعنى الحكمة. أو « حِكَماً » جمع الحكمة ،
وهي بمعنى الحكم ، والأوّل أنسب ؛ للتوافق بينه وبين غيره من المنصوبات في
الإفراد. التعليقة للداماد ، ص ١٤٩ ؛ شرح
المازندراني ، ج ٢ ، ص ٣٩٣ ؛ الوافي ، ج ١ ،
ص ٢٨٠.
[١٠] كتاب سليم بن قيس ، ص ٦٢٠
، ح ١٠. الخصال ، ص ٢٥٥ ، باب الأربعة ، ح ١٣١ ،
بسنده عن عليّ بن إبراهيم ، وفيهما مع اختلاف يسير وزيادة في آخره. وفي الغيبة للنعماني
، ص ٧٥ ، ح ١٠ ؛ وكمال الدين ، ص ٢٨٤ ،
ح ٣٧ ، ورجال الكشّي ، ص ١٠٤ ، ح ١٦٧ ، بسند آخر عن أبان
بن أبي عيّاش ، عن سليم بن قيس ، وفي الأخيرة إلى قوله : « أنتم تخالفونهم ». تفسير
العيّاشي ، ج ١ ، ص ١٤ ، ح ٢ ؛ وص ٢٥٣ ، ح ١٧٧ ، عن سليم بن قيس ،
من قوله : « فما نزلت على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم آية من القرآن » ؛ نهج
البلاغة ، ص ٣٢٥ ، الخطبة ٢١٠ ، وفي الأربعة الأخيرة مع اختلاف
وزيادة في آخره. وراجع : بصائر الدرجات ، ص ١٩٨
، ح ٣ الوافي ، ج ١ ، ص ٢٧٥ ، ح ٢١٧ ؛ الوسائل ، ج ٢٧ ،
ص ٢٠٦ ، ح ٣٣٦١٤.
[١١] هكذا في « ب ، ض ، و ، بس ، بف ». وفي « الف ، ج ، ف ،
بح ، بر » والمطبوع : « الخزّاز ». والصواب ما أثبتناه
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 162