[٤] المحاسن ، ص ٢٢٠ ، كتاب
مصابيح الظلم ، ح ١٢٧. رجال الكشّي ، ص ٤ ،
ح ٦ ، بسنده عن أحمد بن محمّد بن خالد ؛ الاختصاص ، ص ٤ ،
عن زيد الشحّام الوافي ، ج ١ ، ص ٢٢٣ ،
ح ١٥٤ ؛ الوسائل ، ج ٢٧ ، ص ٦٥ ، ح ٣٣٢١٢.
[٥] في « بح » وحاشية « ج » : « أبي عبدالله ». وفي المحاسن
: « عن أبي جعفر أو أبي عبدالله عليهماالسلام ».
[٦] « الاقتحام » : هو الرمي من غير رويّة ، يقال : اقتحم
الإنسان الأمر العظيم ، أي رمى بنفسه فيه من غير رويّة وتثبّت. انظر : النهاية ، ج ٤ ،
ص ١٨ ( قحم ).
[٧] « لم ترْوِه » ، إمّا مجرّد معلوم ، أي لم تكن راوياً
له ، ولم تأخذه من مأخذه ، ولم تضبطه. وإمّا معلوم من التفعيل أو الإفعال ، أي لم
تحمل من تروي له على روايته ، تقول : روّيته وأرويته الشعر ، أي حملته على روايته.
وإمّا مجهول منهما ، أي لم تحمل على روايته. انظر : حاشية
ميرزا رفيعا ، ص ١٧٤ ؛ شرح المازندراني ، ج ٢ ،
ص ٢٣٦ ؛ مرآة العقول ، ج ١ ، ص ١٦٨ ؛ الصحاح ، ج ٦ ،
ص ٢٣٦٤ ( روى ).
[٨] في حاشية ميرزا رفيعا ، ص ١٧٥ :
« الإحصاء ، لغة : الحدّ ، ولمّا كان عدّ الشيء يلزمه الاطّلاع على واحد واحد
ممّا فيه ، استعمل في الاطّلاع على جميع ما في شيءٍ والإحاطة العلميّة التامّة
بما فيه ، فإحصاء الحديث عبارة عن العلم بجميع أحواله متناً وسنداً وانتهاءً إلى
المأخذ الشرعي ». وانظر : مرآة العقول ، ج ١ ،
ص ١٦٨ ، وترتيب كتاب العين ، ج ١ ، ص ٣٩٣ (
حصى ).
[٩] المحاسن ، ص ٢١٥ ، كتاب
مصابيح الظلم ، ح ١٠٢ ، بسنده عن عليّ بن نعمان. تفسير
العيّاشي ، ج ١ ، ص ٨ ، ح ٢ ، عن إسماعيل بن أبي زياد السكوني ، عن
أبي جعفر ، عن أبيه ، عن عليّ عليهمالسلام ، مع
زيادة في آخره الوافي ، ج ١ ، ص ١٩٤ ،
ح ١٢٨ ؛ الوسائل ، ج ٢٧ ، ص ١٥٤ ، ح ٣٣٤٦٥.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 123