responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 0  صفحه : 106

٢ ـ الحسين بن عبيدالله الغضائري ، عن ابن قولويه ، عن الكليني.

٣ ـ الحسين بن عبيدالله الغضائري ، عن أبي غالب الزراري ، عن الكليني.

٤ ـ الحسين بن عبيدالله الغضائري ، عن أحمد بن إبراهيم الصيمري ، عن الكليني.

٥ ـ الحسين بن عبيدالله الغضائري ، عن التلعكبري ، عن الكليني.

٦ ـ الحسين بن عبيدالله الغضائري ، عن أبي المفضّل ، عن الكليني.

٧ ـ السيّد المرتضى علم الهدى ، عن أحمد بن علي بن سعيد الكوفي ، عن الكليني.

٨ ـ أحمد بن علي بن نوح ، عن ابن قولويه ، عن الكليني.

٩ ـ ابن عبدون ، عن الصيمري ، عن الكليني.

١٠ ـ ابن عبدون ، عن عبدالكريم بن عبدالله بن نصر البزّاز ، عن الكليني.

وهناك طرق اخرى كثيرة لكتاب الكافي ، كالطرق التي ذكرها الشيخ الصدوق وغيره ممّا لا حاجة إلى تتبّعها.

رابعاً : النقل القديم المباشر من كتاب الروضة :

وهذا وحده كافٍ لإبطال تلك الشبهة ، وإليك بعض تلك النقولات من روضة الكافي :

١ ـ في كتاب فرج المهموم للسيّد ابن طاووس الحسني ( م ٦٦٤ هـ ) ، قال :

روينا بإسنادنا إلى الشيخ المتّفق على عدالته وفضله وأمانته محمّد بن يعقوب الكليني في كتاب الروضة ما هذا لفظه : قال : عِدَّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد بن خالد ، عن ابن فضّال ، عن الحسن بن أسباط ، عن عبدالرحمن بن سيابة ، قال : قلت لأبي عبدالله عليه‌السلام : جعلت لك الفداء ، إنّ الناس يقولون أنّ النجوم لا يحلّ النظر إليها .... [١]

٢ ـ وفيه :

ما روينا بإسنادنا إلى محمّد بن يعقوب في كتاب الروضة من كتاب الكافي ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن صالح ، عمّن أخبره عن أبي عبدالله عليه‌السلام ، أنّه سئل عن النجوم .... [٢]

ثمّ أخرجه من طريق آخر إلى كتاب ابن أبي عمير نفسه [٣].


[١] فرج المهموم ، ص ٨٦ ، ح ١ ، والحديث سنداً ومتناً موجود في الكافي ، كتاب الروضة ، ح ١٥٠٤٩.

[٢] المصدر السابق ، ص ٨٧ ، ح ١ ، وهو بعينه في الكافي ، ج ٨ ، ص ٢٧٢ ، ح ٥٠٨.

[٣] فرج المهموم : ص ٨٧ ذيل ح ٣.

نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 0  صفحه : 106
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست