responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمه نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 7  صفحه : 192

2570

خَصائِصُ العارِفينَ

12404.رسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله : لِكُلِّ شَيءٍ مَعدِنٌ ، و مَعدِنُ التّقوى قُلوبُ العارِفينَ . [1]

12405.عنه صلى الله عليه و آله ـ في الدّعاءِ ـ: يا مَن هُوَ غايَةُ مُرادِ المُريدينَ ، يا مَن هُوَ مُنتَهى هِمَمِ العارِفينَ . [2]

12406.عنه صلى الله عليه و آله ـ أيضا ـ: يا مَن لا يَبعُدُ عَن قُلوبِ العارِفينَ . [3]

12407.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : الشَّوقُ خُلصانُ العارِفينَ . [4]

12408.عنه عليه السلام : الخَوفُ جِلبابُ العارِفينَ . [5]

12409.عنه عليه السلام : البُكاءُ مِن خِيفَةِ اللّه ِ لِلبُعدِ عَنِ اللّه ِ عِبادَةُ العارِفينَ . [6]

2571

أدنَى المَعرِفَةِ

12410.الإمامُ الباقرُ عليه السلام ـ لَمّا سُئلَ عَمّا لا يُجتَزأُ مِن مَعرِفَةِ الخ: لَيسَ كَمِثلِه شَيءٌ ، و لا يُشبِهُهُ شَيءٌ ، لَم يَزَلْ عالِما سَميعا بَصيرا . [7]

2570

ويژگيهاى عارفان

12404.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله : هر چيزى معدنى دارد و معدن تقوا، دلهاى عارفان است.

12405.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله ـ در دعا ـگفت : اى كسى كه غايت خواست خواهندگان است! اى كسى كه منتهاى همّت عارفان است!

12406.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله ـ در دعا ـگفت : اى كسى كه از دلهاى عارفان دور نيست!

12407.امام على عليه السلام : شوق، يار يكرنگ عارفان است.

12408.امام على عليه السلام : خوف، پيراهن عارفان است.

12409.امام على عليه السلام : گريستن از ترسِ دور ماندن از خدا، عبادت عارفان است.

2571

كمترين مرتبه شناخت خدا

12410.امام باقر عليه السلام ـ در پاسخ به پرسش از كمترين درجه شناخت آفريدگار ـفرمود : [اين كه معتقد باشى ]چيزى مانند او نيست و هيچ چيز به او نمى ماند؛ هميشه دانا، شنوا و بينا بوده است.


[1] مشكاة الأنوار : 447/1501 .

[2] البلد الأمين : 411.

[3] البلد الأمين : 407 .

[4] غرر الحكم : 855.

[5] غرر الحكم : 664 .

[6] غرر الحكم : 1791 .

[7] الكافي : 1/86/2 .

نام کتاب : ميزان الحكمه نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 7  صفحه : 192
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست