responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمه نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 6  صفحه : 571

11691.عنه عليه السلام ـ أيضا ـ: إنّ البُخلَ و الجُبنَ و الحِرصَ غَرائزُ شَتّى يَجمَعُها سُوءُ الظَّنِّ بِاللّه ِ . [1]

11692.عنه عليه السلام : لا دِينَ لِمُسِيءِ الظَّنِّ . [2]

11693.عنه عليه السلام : لا إيمانَ مَع سُوءِ الظَّنِّ . [3]

11694.عنه عليه السلام : سُوءُ الظَّنِّ يُفسِدُ الاُمورَ و يَبعَثُ على الشُّرورِ . [4]

11695.عنه عليه السلام : سُوءُ الظَّنِّ بمَن لا يَخُونُ مِنَ اللُّؤمِ . [5]

11696.عنه عليه السلام : سُوءُ الظَّنِّ بِالمُحسِنِ شَرُّ الإثمِ و أقبَحُ الظُّلمِ . [6]

11697.عنه عليه السلام : إيّاكَ أن تُسِيءَ الظَّنَّ؛ فإنّ سُوءَ الظَّنِّ يُفسِدُ العِبادَةَ . [7]

11698.عنه عليه السلام : شَرُّ الناسِ مَن لا يَثِقُ بِأحَدٍ لِسُوءِ ظَنِّهِ، و لا يَثِقُ بهِ أحَدٌ لِسُوءِ فِعلِهِ . [8]

11691.امام على عليه السلام ـ نيز در همان نامه ـنوشت : همانا بخل و ترس و آزمندى خويهاى متعددى هستند كه در بد گمانى به خدا ريشه دارند .

11692.امام على عليه السلام : بدگمان ، دين ندارد .

11693.امام على عليه السلام : ايمان ، با بد گمانى سازگار نيست .

11694.امام على عليه السلام : بد گمانى، كارها را تباه مى كند و باعث روى آوردن به انواع بديها مى شود .

11695.امام على عليه السلام : بد گمانى به كسى كه خيانت نمى كند ، از پَستى است .

11696.امام على عليه السلام : بد گمانى به نيكوكار، بدترين گناه و زشت ترين ستم است .

11697.امام على عليه السلام : از بد گمانى بپرهيز ؛ زيرا بد گمانى عبادت را تباه مى كند .

11698.امام على عليه السلام : بدترين مردم كسى است كه به سبب بدگمانى به هيچ كس اعتماد نمى كند و ديگران نيز به سبب بد كرداريش به او اعتماد نمى كنند .


[1] نهج البلاغة : الكتاب 53.

[2] غرر الحكم : 10511.

[3] غرر الحكم : 10534.

[4] غرر الحكم : 5575.

[5] غرر الحكم : 5574.

[6] غرر الحكم : 5573.

[7] غرر الحكم : 2709.

[8] غرر الحكم : 5748.

نام کتاب : ميزان الحكمه نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 6  صفحه : 571
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست