6035.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : حُبُّ الدنيا رأسُ الفِتَنِ و أصلُ المِحَنِ . [1]
6036.عنه عليه السلام : رَأْسُ الآفاتِ الوَلَهُ بالدنيا . [2]
6037.عنه عليه السلام : إنَّ الدنيـا لَمَفسَـدةُ الدِّيـنِ مَسلَبَةُ اليقينِ ، و إنّها لَرَأسُ الفِتَنِ و أصلُ المِحَنِ . [3]
6038.عنه عليه السلام : إنّك لَن تَلقَى اللّه َ سبحانَهُ بِعَمَلٍ أضَرَّ علَيكَ مِن حُبِّ الدنيا . [4]
6039.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام : ما مِن عملٍ بَعد معرفةِ اللّه ِ جلّ و عزّ و معرفةِ رسولِهِ صلى الله عليه و آله أفضلَ مِن بُغْضِ الدنيا ... حُبُّ النساءِ ، و حبُّ الدنيا ، و حُبُّ الرئاسةِ ، و حُبُّ الراحةِ ، و حبُّ الكلامِ ، و حبُّ العُلوِّ ، و الثَّروةِ ، فصِرْنَ سَبعَ خصالٍ ، فاجتَمَعنَ كُلُّهُنَّ في حُبِّ الدنيا ، فقالَ الأنبياءُ و العلماءُ بعدَ معرِفَةِ ذلكَ : حُبُّ الدنيا رَأسُ كلِّ خطيئةٍ . [5]
6040.الإمامُ الصّادقُ : كانَ فيما ناجَى اللّه ُ تَعالى بِهِ موسى عليه السلام : ... و اعلَمْ أنّ كلَّ فِتنةٍ بَذْرُها حُبُّ الدنيا . [6]
6041.عنه عليه السلام : رأسُ كلِّ خطيئةٍ حُبُّ الدنيا . [7]
6035.امام على عليه السلام : دنيا دوستى، منشأ فتنه ها و ريشه محنتهاست .
6036.امام على عليه السلام : شيفتگى به دنيا، منشأ همه آفات است.
6037.امام على عليه السلام : دنيا، مايه تباهى دين و سلب يقين و رأس فتنه ها و ريشه رنجها و محنتها است .
6038.امام على عليه السلام : تو هرگز خداوند سبحان را با كارى زيانبارتر از دنيا دوستى ديدار نخواهى كرد .
6039.امام زين العابدين عليه السلام : بعد از شناخت خداوند عزّ و جلّ و شناخت پيامبر او صلى الله عليه و آله هيچ عملى بهتر از بغض و نفرت از دنيا نيست . . . زن دوستى ، دنيا دوستى، رياست طلبى ، تن آسايى ، شهوت كلام، و عشق به مقام و ثروت . همه اين هفت خصلت در دنيا دوستى جمع شده است . از اين رو ، پيامبران و عالمان ، بعد از شناخت اين مطلب ، گفتند كه : دنيا دوستى سرچشمه هر گناهى است .
6040.امام صادق عليه السلام : خداوند متعال در يكى از نجواها به موسى عليه السلام فرمود: ... بدان كه بذر هر گمراهى و فتنه اى را دنيا دوستى افشانده است .
6041.امام صادق عليه السلام : منشأ هر گناهى دنيا دوستى است .
[1] غرر الحكم : 4870 .[2] غرر الحكم : 5264 .[3] غرر الحكم : 3568 .[4] بحار الأنوار : 77/30/6 .[5] الكافي : 2/130/11 .[6] قصص الأنبياء : 162/184 .[7] الكافي : 2/315/1 .