responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميزان الحكمه نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 100

847

الحَسَدُ

4057.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : الحَسَدُ مَرضٌ لا يُؤْسى . [1]

4058.عنه عليه السلام : الحَسَدُ دَأْبُ السَّفِلِ و أعْداءِ الدُّوَلِ . [2]

4059.عنه عليه السلام : الحَسدُ مِقْنَصَةُ إبْليسَ الكُبرى . [3]

4060.عنه عليه السلام : الحَسدُ حَبْسُ الرُّوحِ . [4]

4061.عنه عليه السلام : الحَسدُ شَرُّ الأمْراضِ . [5]

4062.عنه عليه السلام : الحَسدُ أحَدُ العَذابَينِ . [6]

4063.عنه عليه السلام : الحَسدُ عَيبٌ فاضِحٌ ، و شُحٌّ فادِحٌ ، لا يَشْفي صاحِبَهُ إلاّ بُلوغُ آمالِهِ فيمَن يَحْسُدُهُ . [7]

4064.عنه عليه السلام : رأسُ الرَّذائلِ الحَسدُ . [8]

4065.عنه عليه السلام : إذا أمْطَرَ التَّحاسُدُ نَبَتَ التَّفاسُدُ . [9]

4066.عنه عليه السلام : للّه ِ دَرُّ الحَسـدِ مـا أعْدَلَـهُ ! بَـدأَ بصاحِبِهِ فقَتلَهُ . [10]

847

حسد

4057.امام على عليه السلام : حسد، دردى بى درمان است.

4058.امام على عليه السلام : حسد، خوى فرومايگان و تنگ نظران است .

4059.امام على عليه السلام : حسادت، دام بزرگ ابليس است.

4060.امام على عليه السلام : حسادت، زندان روح است .

4061.امام على عليه السلام : حسادت، بدترين بيمارى است.

4062.امام على عليه السلام : حسادت، يكى از دو عذاب است.

4063.امام على عليه السلام : حسادت، عيبى رسوا و بخلى سهمگين است و حسود، تا به آرزوى خود درباره محسودش نرسد، آرام نمى گيرد .

4064.امام على عليه السلام : حسد، سر آمد رذيلت هاست .

4065.امام على عليه السلام : هر گاه حسادت فرو بارد، گياه تبهكارى برويد .

4066.امام على عليه السلام : آفرين بر حسادت ! چه عدالت پيشه است ! پيش از همه صاحب خود را مى كشد !


[1] غرر الحكم : 1378 .

[2] غرر الحكم : 1472 .

[3] غرر الحكم : 1133 .

[4] غرر الحكم : 372 .

[5] غرر الحكم : 332 .

[6] غرر الحكم : 1635 .

[7] غرر الحكم : 2205 .

[8] غرر الحكم : 5242 .

[9] غرر الحكم : 4131 .

[10] شرح نهج البلاغة : 1/316 .

نام کتاب : ميزان الحكمه نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 3  صفحه : 100
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست