responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 7  صفحه : 516

11831. عنه صلى اللّه عليه و آله لِرجُلٍ لَعَنَ ناقَتَهُ وهُو يَسيرُ مَعَها: أخِّرْها عَنّا؛ فَقدِ استُجيبَ لَكَ![1]

11832. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَن هذا اللّاعِنُ بَعيرَهُ؟ انزِلْ عَنهُ فَلا تَصحَبْنا بِمَلعونٍ، لا تَدْعوا على أنفُسِكُم، ولا تَدْعوا على أولادِكُم، ولا تَدْعوا على أموالِكُم.[2]

11833. عنه صلى اللّه عليه و آله لمّا لَعَنَتِ امرَأةٌ ناقَةً لَها: خُذوا مَتاعَكُم عَنها، فأرسِلوها فإنّها مَلعونَةٌ.[3]

11834. عنه صلى اللّه عليه و آله: إذا خَرَجَتِ اللَّعنَةُ مِن فِي صاحِبِها نَظَرَت؛ فإنْ وَجَدَت مَسلَكا في الذي وُجِّهَت إلَيهِ، وإلّا عادَت إلى الَذي خَرَجَت مِنهُ.[4]

11835. عنه صلى اللّه عليه و آله لَمّا قالَ لَهُ جُرموزُ الهُجَيميُّ: أوصِني: اوصِيكَ ألّا تكونَ لَعّانا.[5]

11836. عنه صلى اللّه عليه و آله: لا تَلعَنوا بلَعنَةِ اللّهِ، ولا بغَضَبِ اللّهِ، ولا بالنّارِ.[6]

11837. المحجّة البيضاء: رُويَ أنّ نُعَيمانَ الأنصاريَّ كانَ يُؤتى بهِ رسولَ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله في كُلِّ قَليلٍ فيَحُدَّهُ في مَعصيَةٍ يَرتَكِبُها، إلى أن اتِيَ بهِ يَوما فحَدَّهُ، فلَعَنَهُ رجُلٌ وقالَ: ما أكثَرَ ما يُؤتى بهِ رسولَ اللّهِ! فقالَ عليه السلام: لا تَلعَنْهُ؛ فإنّهُ يُحِبُّ اللّهَ ورسولَهُ.[7]

35/ 2 المَلعونونَ‌

الكتاب‌

" وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى‌ عَلَى اللَّهِ كَذِباً أُولئِكَ يُعْرَضُونَ عَلى‌ رَبِّهِمْ وَ يَقُولُ الْأَشْهادُ هؤُلاءِ


[1] كنز العمال: ج 3 ص 618 ح 8195 نقلا عن الخرائطي في مساوي الأخلاق عن أبي هريرة.

[2] كنز العمال: ج 3 ص 614 ح 8172 عن جابر.

[3] كنز العمال: ج 3 ص 618 ح 8196 عن عمران بن حصين.

[4] كنز العمال: ج 3 ص 614 ح 8169 عن عبد الله.

[5] كنز العمال: ج 3 ص ح 9009 عن جرموز الهجيمي.

[6] كنز العمال: ج 3 ص 616 ح 8187 عن سمرة.

[7] المحجة البيضاء: ج 8 ص 70.

نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 7  صفحه : 516
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست