نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ریشهری، محمد جلد : 7 صفحه : 462
11616. عنه صلى اللّه عليه و آله: صَوتانِ يُبغِضُهما اللّهُ: إعْوالٌعند مُصيبَةٍ، ومِزْمارٌ عند نِعمَةٍ.[1]
11617. عنه صلى اللّه عليه و آله: ليسَ مِنّا مَن ضَرَبَ الخُدودَ وشَقَّ الجُيوبَ.[2]
21/ 7 النِّياحةُ المَمدوحَةُ
11618. كتاب من لا يحضره الفقيه: لَمَّا انصَرَفَ رسولُ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله مِن وَقعَةِ احُدٍ إلى المَدينةِ سَمِعَ مِن كُلِّ دارٍ قُتِلَ مِن أهلِها قَتِيلٌ نَوحا وبُكاءً، ولَم يَسمَعْ مِن دارِ حَمزَةَ عَمِّهِ فقالَ صلى اللّه عليه و آله: لكنْ حمزةُ لا بَواكِيَ لَهُ، فَآلَى أهلُ المَدينةِ أن لا يَنُوحُوا على مَيِّتٍ ولا يَبكُوهُ حتّى يَبدَؤوا بحمزةَ فَيَنُوحُوا علَيهِ ويَبكُوهُ.[3]
11619. بحار الأنوار: إنَّ فاطمةَ عليهاالسلام ناحَت على أبيها، وأنّهُ صلى اللّه عليه و آله أمَرَ بِالنَّوحِ على حمزةَ.[4]
21/ 8 كِتمانُ المُصِيبَةِ
11620. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: مِن كُنُوزِ البِرِّ: كِتمانُ المَصائب والأمراضِ والصَّدَقةِ.[5]
21/ 9 ما يُهَوِّنُ المَصائِبَ
11621. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: مَن زَهِدَ في الدنيا هانَت علَيهِ المُصيباتُ.[6]