responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 7  صفحه : 374

1/ 11 ما يَنبغى بَعدَ الأكلِ الأكل‌

أ شُكرُ اللّهِ‌

11319. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: الطّاعِمُ الشّاكِرُ بِمَنزِلَةِ الصّائِمِ الصّابِرِ.[1]

11320. عنه صلى اللّه عليه و آله: الطّاعِمُ الشّاكِرُ لَهُ مِنَ الأَجرِ كَأَجرِ الصّائِمِ المُحتَسِبِ.[2]

11321. عنه صلى اللّه عليه و آله: الطّاعِمُ الشّاكِرُ أفضَلُ مِنَ الصّائِمِ الصّامِتِ.[3]

11322. عنه صلى اللّه عليه و آله: إنَّ المُؤمِنَ لَيَشبَعُ مِنَ الطَّعامِ وَالشَّرابِ فَيَحمَدُ اللّهَ، فَيُعطيهِ اللّهُ مِنَ الأَجرِ ما لا يُعطِي الصّائِمَ، إنَّ اللّهَ شاكِرٌ عَليمٌ يُحِبُّ أن يُحمَدَ.[4]

11323. عنه صلى اللّه عليه و آله: إذا رُفِعَتِ المائِدَةُ فَقُل: الحَمدُ للّه‌ رَبِّ العالَمينَ، اللّهُمَّ اجعَلها نِعمَةً مَشكورَةً.[5]

11324. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَن أكَلَ فَشَبِعَ، وشَرِبَ فَرَوِيَ، فَقالَ:" الحَمدُ للّه‌ الَّذي أطعَمَني وأشبَعَني، وسَقاني وأرواني" خَرَجَ مِن ذُنوبِهِ كَيَومَ وَلَدَتهُ امُّهُ.[6]

11325. عنه صلى اللّه عليه و آله: إنَّ اللّهَ لَيُدخِلُ العَبدَ الجَنَّةَ بِالأَكلَةِ أوِ الشَّربَةِ يَحمَدُهُ عَلَيها.[7]

11326. عنه صلى اللّه عليه و آله: إنَّ اللّهَ لَيَرضى عَنِ العَبدِ أن يَأكُلَ الأَكلَةَ فَيَحمَدَهُ عَلَيها، أو يَشرَبَ الشَّربَةَ


[1] سنن ابن ماجة: ج 1 ص 561 ح 764 عن أبي هريرة؛ نثر الدرّ: ج 1 ص 165.

[2] الكافي: ج 2 ص 94 ح 1 عن السكوني عن الإمام الصادق عليه السلام، بحار الأنوار: ج 71 ص 22 ح 1؛ مسند ابن حنبل: ج 7 ص 24 ح 19036 عن سنان بن سَنّة.

[3] تحف العقول: ص 48، بحار الأنوار: ج 66 ص 375 ح 25.

[4] المحاسن: ج 2 ص 214 ح 1641 عن جابر بن يزيد عن الإمام الباقر عليه السلام، بحار الأنوار: ج 66 ص 375 ح 26.

[5] مكارم الأخلاق: ج 1 ص 310 ح 991، بحار الأنوار: ج 66 ص 381 ح 47.

[6] مسند أبي يعلى: ج 6 ص 388 ح 7210 عن عبد اللّه بن قيس.

[7] سير أعلام النبلاء: ج 19 ص 259 عن أنس.

نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 7  صفحه : 374
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست