الفصل الأوّل منافع المرض‌

1/ 1 التَّأدِيبُ‌

10983. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: المَرَضُ سَوطُ اللّهِ فِي الأَرضِ يُؤَدِّبُ بِهِ عِبادَهُ.[1]

10984. عنه صلى اللّه عليه و آله: لَولا ثَلاثٌ فِي ابنِ آدَمَ ما طَأطَأَ رَأسَهُ شَي‌ءٌ: المَرَضُ، وَالفَقرُ، وَالمَوتُ، كُلُّهُم فيهِ، وإنَّهُ مَعَهُنَّ لَوَثّابٌ![2]

1/ 2 الكَفّارَةُ

10985. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: السُّقمُ، يَمحُو الذُّنوبَ.[3]

10986. عنه صلى اللّه عليه و آله: ساعاتُ الوَجَعِ، يُذهِبنَ ساعاتِ الخَطايا.[4]

[1] كنز العمّال: ج 3 ص 306 ح 6680 نقلًا عن الخليلي عن جرير.

[2] الخصال: ص 113 ح 89 عن مسعدة بن زياد عن الإمام الصادق عن أبيه عليهماالسلام، بحار الأنوار: ج 72 ص 53 ح 82.

[3] جامع الأحاديث: ص 85، بحار الأنوار: ج 67 ص 244 ح 83.

[4] الجعفريّات: ص 245 عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام، بحار الأنوار: ج 67 ص 244 ح 83؛ الثقات لابن حبّان: ج 6 ص 96 عن أبي أيّوب الأنصاري، وفيه" الأمراض" بدل" الوجع".