responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 7  صفحه : 25

10086. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَنِ استَأجَرَ أجيرا فَليُعلِمهُ بِأَجرِهِ، فَإِن شاءَ رَضِيَ وإن شاءَ تَرَكَ.[1]

10087. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَنِ استَأجَرَ أجيرا فَليُسَمِّ لَهُ إجارَتَهُ.[2]

10088. مسند ابن حنبل عن أبي سعيد الخدريّ: إنَّ رَسولَ اللّه صلى اللّه عليه و آله نَهى عَنِ استِئجارِالأَجيرِ حَتّى يُبَيَّنَ لَهُ أجرُهُ.[3]

10089. الإمام عليّ عليه السلام: نَهى [رَسولُ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله‌] أن يُستَعمَلَ أجيرٌ حَتّى يُعلَمَ ما اجرَتُهُ.[4]

ب التَّجَنُّبُ عَن ظُلمِ الأَجيرِ

10090. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: إنَّ اللّهَ عز و جل غافِرُ كُلِّ ذَنبٍ، إلّا مَن أحدَثَ دينا، أوِ اغتَصَبَ‌[5] أجيرا أجرَهُ، أو رَجُلٌ باعَ حُرّا.[6]

10091. عنه صلى اللّه عليه و آله: إنَّ اللّهَ يَغفِرُ كُلَّ ذَنبٍ يَومَ القِيامَةِ، إلّا مَهرَ امرَأَةٍ، ومَنِ اغتَصَبَ أجيرا أجرَهُ، ومَن باعَ حُرّا[7].

10092. عنه صلى اللّه عليه و آله: ظُلمُ الأَجيرِ أجرَهُ مِنَ الكَبائِرِ.[8]

10093. عنه صلى اللّه عليه و آله: ثَلاثٌ مِن أكبَرِ الكَبائِرِ: مَن قَتَلَ بَهيمَةً بِغَيرِ حَقِّها، ومَنِ انتَقَصَ مِن مَهرِ امرَأَتِهِ،


[1] مسند زيد: ص 286 عن الإمام زين العابدين عن أبيه عن جدّه الإمام عليّ عليهم السلام.

[2] المصنّف لعبد الرزّاق: ج 8 ص 235 ح 15024 عن أبي سعيد.

[3] مسند ابن حنبل: ج 4 ص 142 ح 11676.

[4] كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 4 ص 10 ح 4968 عن الحسين بن زيد عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام، بحارالأنوار: ج 76 ص 331 ح 1.

[5] في المصدر:" أغصب"، والتصويب من بحار الأنوار.

[6] عيون أخبار الرضا عليه السلام: ج 2 ص 33 ح 60 عن داوود بن سليمان الفرّاء عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام، بحارالأنوار: ج 72 ص 218 ح 1.

[7] الكافي: ج 5 ص 382 ح 17 عن السكوني عن الإمام الصادق عليه السلام، بحارالأنوار: ج 103 ص 129 ح 7.

[8] جامع الأحاديث للقمّي: ص 98، بحارالأنوار: ج 103 ص 170 ح 27.

نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 7  صفحه : 25
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست