الفصل الأوّل الطّبابة مِن منظار الإسلام‌

1/ 1 أهَمِّيَّةُ عِلمِ الطِّبِ‌

10698. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: العِلمُ عِلمانِ: عِلمُ الأَديانِ وعِلمُ الأَبدانِ.[1]

10699. عنه صلى اللّه عليه و آله: العُلومُ أربَعَةٌ: الفِقهُ لِلأَديانِ، وَالطِّبُّ لِلأَبدانِ، وَالنَّحوُ لِلِّسانِ، وَالنُّجومُ لِمَعرِفَةِ الأَزمانِ.[2]

1/ 2 لِكُلِّ دَاءٍ دَواءٌ

10700. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: لِكُلِّ داءٍ دَواءٌ، فَإِذا اصيبَ دَواءُ الدّاءِ بَرَأَ بِإِذنِ اللّهِ عز و جل.[3]

10701. عنه صلى اللّه عليه و آله: إنَّ الَّذي خَلَقَ الأَدواءَ خَلَقَ لَها دَواءً.[4]

[1] كنز الفوائد: ج 2 ص 107، بحار الأنوار: ج 1 ص 220 ح 52.

[2] معدن الجواهر: ص 40 عن الإمام عليّ عليه السلام، بحار الأنوار: ج 1 ص 218 ح 42.

[3] صحيح مسلم: ج 4 ص 1729 ح 69 عن جابر؛ بحار الأنوار: ج 62 ص 76.

[4] دعائم الإسلام: ج 2 ص 144 ح 500، بحار الأنوار: ج 62 ص 73 ح 30.