responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 7  صفحه : 18

غَفُورٌ رَحِيمٌ".[1]*

الحديث‌

10049. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: سَبعَةٌ تَحتَ ظِلِّ العَرشِ يَومَ لا ظِلَّ إلّا ظِلُّهُ ... رَجُلٌ خَرَجَ ضارِبا فِيالأَرضِ يَطلُبُ مِن فَضلِ اللّهِ عز و جل؛ يَكُفُّ بِهِ نَفسَهُ، ويَعودُ بِهِ عَلى عِيالِهِ.[2]

10050. تفسير القرطبي عن علقمة: قالَ رَسولُ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله: ما مِن جالِبٍ يَجلِبُ طَعاما مِن بَلَدٍ إلى بَلَدٍ فَيَبيعُهُ بِسِعرِ يَومِهِ إلّا كانَت مَنزِلَتُهُ عِندَ اللّهِ مَنزِلَةَ الشُّهَداءِ. ثُمَّ قَرَأَ رَسولُ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله:" وَ آخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَ آخَرُونَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ".[3]

د العَمَلُ بِاليَدِ

10051. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: مَن أكَلَ مِن كَدِّ يَدِهِ، نَظَرَ اللّهُ إلَيهِ بِالرَّحمَةِ، ثُمَّ لا يُعَذِّبُهُ أبَدا.[4]

10052. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَن أكَلَ مِن كَدِّ يَدِهِ حَلالًا، فُتِحَ لَهُ أبوابُ الجَنَّةِ يَدخُلُ مِن أيِّها شاءَ.[5]

10053. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَن أكَلَ مِن كَدِّ يَدِهِ، مَرَّ عَلَى الصِّراطِ كَالبَرقِ الخاطِفِ.[6]

10054. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَن أكَلَ مِن كَدِّ يَدِهِ، كانَ يَومَ القِيامَةِ في عِدادِ الأَنبِياءِ، ويَأخُذُ ثَوابَ الأَنبِياءِ.[7]

10055. عنه صلى اللّه عليه و آله: الكاسِبُ مِن يَدِهِ خَليلُ اللّهِ.[8]


[1] المزّمّل: 20.

[2] مسند زيد: ص 410 عن الإمام زين العابدين عن أبيه عن جدّه عليهم السلام.

[3] تفسير القرطبي: ج 19 ص 55.

[4] جامع الأخبار: ص 390 ح 1087، بحار الأنوار: ج 103 ص 9 ح 40.

[5] جامع الأخبار: ص 390 ح 1086، بحار الأنوار: ج 103 ص 10 ح 41.

[6] جامع الأخبار: ص 390 ح 1085، بحار الأنوار: ج 103 ص 9 ح 39.

[7] جامع الأخبار: ص 390 ح 1088، بحار الأنوار: ج 103 ص 10 ح 42.

[8] نهج الفصاحة: ص 2190.

نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 7  صفحه : 18
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست