responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 7  صفحه : 108

10413. مستدرك الوسائل عن سهل بن سعد الساعديّ: جاءَ رَجُلٌ مِنَ الأَنصارِ إلَى النَّبِيِّ صلى اللّه عليه و آله، فَشَكا إلَيهِ الفَقرَ وضيقَ المَعاشِ، فَقالَ لَهُ رَسولُ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله: إذا دَخَلتَ بَيتَكَ فَسَلِّم إن كانَ فيهِ أحَدٌ، وإن لَم يَكُن فيهِ أحَدٌ فَصَلِّ عَلَيَّ وَاقرَأ" قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ" مَرَّةً واحِدَةً. فَفَعَلَ الرَّجُلُ، فَأَفاضَ اللّهُ عَلَيهِ رِزقا، ووَسَّعَ عَلَيهِ حَتّى أفاضَ عَلى جيرانِهِ.[1]

4/ 6 الحَجُّ وَ العُمرَةُ

10414. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: حُجّوا تَستَغنوا.[2]

10415. عنه صلى اللّه عليه و آله: حُجّوا لَن تَفتَقِروا.[3]

10416. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَعاشِرَ النّاسِ، حُجُّوا البَيتَ؛ فَما وَرَدَهُ أهلُ بَيتٍ إلَا استَغنَوا، ولا تَخَلَّفوا عَنهُ إلَا افتَقَروا.[4]

10417. عنه صلى اللّه عليه و آله: الحَجُّ وَالعُمرَةُ يَنفِيانِ الفَقرَ وَالذُّنوبَ كَما يَنفِي الكيرُ خُبثَ الحَديدِ.[5]

10418. عنه صلى اللّه عليه و آله: تابِعوا بَينَ الحَجِّ وَالعُمرَةِ؛ فَإِنَّهُما يَنفِيانِ الفَقرَ وَالذُّنوبَ كَما يَنفِي الكيرُ خُبثَ الحَديدِ.[6]


[1] مستدرك الوسائل: ج 4 ص 289 ح 4712 نقلًا عن تفسير أبي الفتوح الرازي.

[2] كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 2 ص 265 ح 2387 عن السكوني عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام، بحار الأنوار: ج 99 ص 11 ح 30؛ المصنّف لعبد الرزّاق: ج 5 ص 11 ح 8819 عن صفوان بن سليم.

[3] الجعفريّات: ص 65 عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام.

[4] الاحتجاج: ج 1 ص 156 ح 32 عن علقمة عن الإمام الباقر عليه السلام، بحار الأنوار: ج 37 ص 214 ح 86.

[5] تهذيب الأحكام: ج 5 ص 21 ح 60 عن معاوية بن عمّار عن الإمام الصادق عليه السلام وص 22 ح 65 عن ابن ابنة إلياس عن الإمام الرضا عليه السلام، بحار الأنوار: ج 99 ص 13 ح 41.

[6] الكافي: ج 4 ص 255 ح 12 عن أبي محمّد الفرّاء عن الإمام الصادق عليه السلام؛ سنن الترمذي: ج 3 ص 175 ح 810 عن ابن مسعود.

نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 7  صفحه : 108
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست