responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 5  صفحه : 285

7569. عنه صلى اللّه عليه و آله: الصَّلاة قُربانُ كُلِّ تَقيٍّ.[1]

6/ 10 دُخولُ الجَنَّةِ

7570. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: مِفتاحُ الجَنَّةِ الصَّلاةُ.[2]

7571. عنه صلى اللّه عليه و آله: قالَ اللّهُ عز و جل: إنَّ لِعَبدي عَلَيَّ عَهدًا إن أقامَ الصَّلاةَ لِوَقتِها أن لا اعَذِّبَهُ وأن ادخِلَهُ الجَنَّةَ بِغَيرِ حِسابٍ.[3]

6/ 11 جوامِعُ آثارِ الصَّلاةِ

7572. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: ما مِن عَبدٍ اهتَمَّ بِمَواقيتِ الصَّلاةِ ومَواضِعِ الشَّمسِ؛ إلّا ضَمِنتُ لَهُ الرَّوحَ عِندَ المَوتِ، وانقِطاعَ الهُمومِ والأَحزانِ، والنَّجاةَ مِنَ النّارِ.[4]

7573. عنه صلى اللّه عليه و آله: الصَّلاةُ مِن شَرائع الدّينِ، وفيها مَرضاةُ الرَّبِّ عز و جل، وهيَ مِنهاجُ الأَنبياءِ، ولِلمُصَلّي حُبُّ المَلائِكَةِ، وهُدًى وإيمانٌ، ونورُ المَعرِفَةِ، وبَرَكَةٌ فِي الرِّزقِ، وراحَةٌ لِلبَدَنِ، وكَراهَةٌ لِلشَّيطانِ، وسِلاحٌ عَلَى الكافِرِ، وإجابَةٌ لِلدُّعاءِ، وقَبولٌ لِلأَعمالِ، وزادٌ لِلمُؤمِنِ مِنَ الدُّنيا إلَى الآخِرَةِ، وشَفيعٌ بَينَهُ وبَينَ مَلَكِ المَوتِ، وانسٌ في قَبرِهِ، وفِراشٌ تَحتَ جَنبِهِ، وجَوابٌ لِمُنكَرٍ ونَكيرٍ، وتَكونُ صَلاةُ العَبدِ عِندَ المَحشَرِ تاجًا عَلى رَأسِهِ، ونورًا عَلى وَجهِهِ، ولِباسًا عَلى بَدَنِهِ، وسِترًا بَينَهُ وبَينَ النّار، وحُجَّةً


[1] الجعفريّات: ص 32 عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام، بحارالأنوار: ج 82 ص 310 ح 14؛ مسند الشهاب: ج 1 ص 181 ح 265 عن عبد اللّه بن الزبير عن الإمام عليّ عليه السلام عنه صلى اللّه عليه و آله.

[2] سنن الترمذي: ج 1 ص 10 ح 4 عن جابر بن عبداللّه؛ عوالي اللآلي: ج 1 ص 322 ح 56.

[3] كنز العمّال: ج 7 ص 312 ح 19036 نقلًا عن الحاكم في تاريخه عن عائشة.

[4] الأمالي للمفيد: ص 136 ح 5 عن سويد بن غفلة عن الإمام عليّ عليه السلام، بحار الأنوار: ج 83 ص 9 ح 5.

نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 5  صفحه : 285
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست