responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذريعة إلى حافظ الشريعة نویسنده : رفيع الدين محمد الجيلاني    جلد : 1  صفحه : 583

لمعنى الشرط كأنّه قيل: و ما كان من شي‌ء فلا تدع تكبيره» [1].

قوله: (وخُفُوتُ إطراقي). [ح 6/ 780]

في الصحاح: «خفت الصوت خفوتاً [: سكن‌]. ولهذا قيل للميّت: خفت، إذا انقطع كلامه». [2]

وفيه أيضاً: «قولهم: ما به طِرْق بالكسر، أي قوّة. وأصل الطرق: الشحم؛ كنّى به عنها لأنّها أكثر ما يكون فيه» [3].

قوله: (ممّن لا يَقُصُر به عن طاعة اللَّه). [ح 6/ 780]

في الصحاح: «قصرت عن الشي‌ء قصوراً: أعجزت عنه ولم أبلغه». [4]

والباء للتعدية، والمعنى: ممّن لا يعجزه عن طاعة اللَّه رغبة في الدنيا وزخارفها.

قوله: (ليعظكم هُدُوّي). [ح 6/ 780]

إمّا بفتح اللام على أنّها موطّئة، أو كسرها، ونصب الظاء بأن المقدّرة واللام متعلّقة «بتعقبون»، أو بسكون الظاء على الأمر.

قوله: (إذا أنا مِتّ). [ح 7/ 781]

في القاموس: «مات يمات ويموت ويَميت» [5].

قوله: (واحفِرْ له في الكُناسة). [ح 7/ 781]

الكناسة- بالضم-: اسم موضع بالكوفة.

قوله: (موضع الشُّوَّاء والرُّؤّاس). [ح 7/ 781]

في الصحاح: «يقال لبائع الرؤوس: رءّاس، والعامّة تقولون: روّاس» [6].

وفي القاموس: رءّاس ككتّان: بائع الرؤوس. والرآسي لحن» [7].


[1]. الكشّاف، ج 4، ص 180.

[2]. الصحاح، ج 1، ص 248 (خفت).

[3]. الصحاح، ج 4، ص 1514 (طرق).

[4]. الصحاح، ج 2، ص 794 (قصر).

[5]. القاموس المحيط، ج 1، ص 158 (مات).

[6]. الصحاح، ج 3، ص 932 (رأس).

[7]. القاموس المحيط، ج 2، ص 218 (رأس).

نام کتاب : الذريعة إلى حافظ الشريعة نویسنده : رفيع الدين محمد الجيلاني    جلد : 1  صفحه : 583
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست