10 / 26

قافِيَةُ الواوِ

0.{0 فَإِنَّ اللّه َ تَوّابٌ رَحيمٌ وَلِيُّ قَبولِ تَوبَةِ كُلِّ غاوِ 0} {0 اُؤَمِّلُ أن يُعافِيَني بِعَفوٍ ويُسخِنَ عَينَ إبليسَ المُناوي 0} {0 ويَنفَعَني بِمَوعِظَتي وقَولي ويَنفَعَ كُلَّ مُستَمِعٍ وراوِ 0} {0 ذُنوبي قَد كَوَت جَنبَيَّ كَيّا ألا إنَّ الذُّنوبَ هِيَ المَكاوي 0} {0 ولَيسَ لِمَن كَواهُ الذَّنبُ عَمدا سِوى عَفوِ المُهَيمِنِ مِن مُداوِ . 0}

10 / 27

قافِيَةُ الهاءِ

0.0 وَقَعنا فِي الخَطايا وَالبَلايا وفي زَمَنِ انتِقاصٍ وَاشتِباهِ 0 0 تَفانَى الخَيرُ وَالصُّلَحاءُ ذَلّوا وعَزَّ بِذُلِّهِم أهلُ السَّفاهِ 0 0 فَصارَ الحُرُّ لِلمَملوكِ عَبدا فَما لِلحُرِّ مِن قَدرٍ وجاهِ 0 0 وبادَ الآمِرونَ بِكُلِّ حَرفٍ [1] فَما عَن مُنكَرٍ فِي النّاسِ ناهِ 0 0 فَهذا شُغلُهُ طَمَعٌ وَجَمعٌ وهذا غَافِلٌ سَكرانُ لاهِ 0

10 / 28

قافِيَةُ الياءِ

0.0 وكُن بَشّا كَريما ذَا انبِساطٍ وفيمَن يَرتَجيكَ جَميلَ رَأيِ 0 0 وَصولاً غَيرَ مُحتَشِمٍ زَكِيّا جَميلَ السَّعيِ في إنجازِ وَأيِ [2] 0 0 مُعينا لِلأَرامِلِ وَاليَتامى أمينَ الجَنبِ [3] عَن قُربٍ ونَأيِ 0 0 بَعيدا عَن سَبيل الشَّرِّ سَمحا نَقِيَّ الكَفِّ عَن عَيبٍ وثَأيِ [4] 0 0 تَلَقَّ مَواعِظي بِقَبولِ صِدقٍ تَفُز بِالأَمنِ عِندَ حُلولِ لَأيِ [5] . [6] 0