responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دانشنامه عقايد اسلامي نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 8  صفحه : 382

6042.الإمام الحسن عليه السلام : مَن لَم يُؤمِن بِالقَدَرِ خَيرِهِ وشَرِّهِ أنَّ اللّه َ يَعلَمُهُ فَقَد كَفَرَ . [1]

6043.الإمام الصادق عليه السلام : الخَيرُ وَالشَّرُّ كُلُّهُ مِنَ اللّه ِ . [2]

6044.المحاسن عن أبي بصير : سَأَلتُ أبا عَبدِ اللّه ِ عليه السلام عَن شَيءٍ مِنَ الاِستِطاعَةِ . فَقالَ : يا أبا مُحَمَّدٍ ، الخَيرُ وَالشَّرُّ حُلوُهُ ومُرُّهُ وصَغيرُهُ وكَبيرُهُ مِنَ اللّه ِ . [3]

6045.الإمام الرضا عليه السلام ـ لِسُلَيمانَ المَروَزِيِّ ـ: يا سُلَيمانُ ، لَيلَةُ القَدرِ يُقَدِّرُ اللّه ُ عز و جل فيها ما يَكونُ مِنَ السَّنَةِ إلَى السَّنَةِ ، مِن حَياةٍ أو مَوتٍ أو خَيرٍ أو شَرٍّ أو رِزقٍ . [4]

راجع : العنوان الآتي (خلقة الخير والشرّ) . و دانش نامه عقايد اسلامى : ج 9 ص 94 (وجوب الإيمان بالقدر) . و ص 96 (تحريم التكذيب بالقدر) .

7 / 2

خِلقَةُ الخَيرِ وَالشَّرِّ

6046.الإمام الباقر عليه السلام : إنَّ اللّه َ يَقولُ : أنَا اللّه ُ لا إلهَ إلّا أنَا ، خالِقُ الخَيرِ وَالشَّرِّ ، وهُما خَلقانِ مِن خَلقي . [5]


[1] تحف العقول : ص 231 ، كنز الفوائد : ج 1 ص 366 ، العدد القويّة : ص 34 كلّها عن الحسن بن أبي الحسن البصري ، الفقه المنسوب إلى الإمام الرضا عليه السلام : ص 408 عن العالم عليه السلام عن الحسن بن أبي الحسن البصري عن الإمام الحسين عليه السلام وليس فيها «أنّ اللّه يعلمه» ، بحار الأنوار : ج 5 ص 123 ح 71 .

[2] المحاسن : ج 1 ص 442 ح 1021 عن داوود بن سليمان الحمّار ، بحار الأنوار : ج 5 ص 161 ح 21 .

[3] المحاسن : ج 1 ص 442 ح 1022 ، بحار الأنوار : ج 5 ص 161 ح 22 .

[4] التوحيد : ص 444 ح 1 عن الحسن بن محمّد النوفلي ، بحار الأنوار : ج 10 ص 331 .

[5] المحاسن : ج 1 ص 441 ح 1020 عن أبي عبيدة الحذّاء و ح 1019 عن محمّد بن مسلم نحوه ، الكافي : ج 1 ص 154 ح 3 عن عبد المؤمن الأنصاري عن الإمام الصادق عليه السلام وليس فيهما ذيله ، بحار الأنوار : ج 5 ص 160 ح 20 .

نام کتاب : دانشنامه عقايد اسلامي نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 8  صفحه : 382
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست