responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دانشنامه عقايد اسلامي نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 4  صفحه : 245

3559.الإمام الصّادق عليه السلام ـ فِي الجَنينِ ـ: إِذا بَلَغَ أَربَعَةَ أشهُرٍ فَقَد صارَت فيهِ الحَياةُ ، وقَدِ استَوجَبَ الدِّيَةَ . [1]

2 / 6

اِختِلافُ الأَلسِنَةِ وَالأَلوانِ

الكتاب

«وَ مِنْ ءَايَـتِهِ خَلْقُ السَّمَـوَ تِ وَ الْأَرْضِ وَاخْتِلَـفُ أَلْسِنَتِكُمْ وَ أَلْوَ نِكُمْ إِنَّ فِى ذَ لِكَ لاَيَـتٍ لِّلْعَــلِمِينَ» . [2]

«أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَ تٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَ نُهَا وَ مِنَ الْجِبَالِ جُدَدُم بِيضٌ وَ حُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَ نُهَا وَ غَرَابِيبُ سُودٌ * وَ مِنَ النَّاسِ وَ الدَّوَابِّ وَ الْأَنْعَـمِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَ نُهُ كَذَ لِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَـؤُاْ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ » . [3]

الحديث

3560.مجمع الزوائد عن ابن عبّاس : جاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله فَقالَ : أيَصبِغُ رَبُّكَ ؟ فقالَ : نَعَم ، صِباغا لا يَنفَضُّ ؛ أَحمَرَ وأَصفَرَ وأَبيَضَ . [4]

3561.الإمام الصادق عليه السلام ـ لِلمُفَضَّلِ بنِ عُمَرَ ـ: تَأَمَّل ـ يا مُفَضَّلُ ـ ما أَنعَمَ اللّه ُ تَقَدَّسَت أَسماؤُه بِهِ عَلَى الإِنسانِ ، مِن هذَا النُّطقِ الَّذي يُعَبِّرُ بِهِ عَمّا في ضَميرِهِ ، وما يَخطُرُ بِقَلبِهِ ، ونَتيجَةِ فِكرِهِ ، وبِهِ يَفهَمُ عَن غَيرِهِ ما في نَفسِهِ ، ولَو لا ذلِكَ كانَ بِمَنزِلَةِ البَهائِمِ المُهمَلَةِ ، الَّتي لا تُخبِرُ عَن نَفسِها بِشَيءٍ ، ولا تَفهَمُ عَن مُخبِرٍ شَيئا . [5]


[1] تفسير القمّي : ج 2 ص 91 عن سليمان بن خالد وراجع الكافي: ج 7 ص 346 ح 11 وتهذيب الأحكام : ج 10 ص 284 ح 1105 وبحار الأنوار : ج 60 ص 355 ح 39 .

[2] الروم : 22 .

[3] فاطر : 27 ، 28 .

[4] مجمع الزوائد: ج 5 ص 225 ح 8556 ، الدرّ المنثور : ج 7 ص 19 كلاهما نقلاً عن البزّار .

[5] بحار الأنوار : ج 3 ص 82 عن المفضّل بن عمر في الخبر المشتهر بتوحيد المفضّل .

نام کتاب : دانشنامه عقايد اسلامي نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 4  صفحه : 245
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست