responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دانشنامه عقايد اسلامي نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 2  صفحه : 160

ج ـ جَعلُ الجِنِّ شُرَكاءَ للّه ِِ

«وَجَعَلُواْ لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُواْ لَهُ بَنِينَ وَبَنَـتِ م بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَـنَهُ وَتَعَــلَى عَمَّا يَصِفُونَ» . [1]

«وَ يَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلَـلـءِكَةِ أهَـؤُلاَءِ إيَّاكُمْ كَانُواْ يَعْبُدُونَ * قَالُواْ سُبْحَـنَكَ أنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم بَلْ كَانُواْ يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ» . [2]

د ـ جَعلُ النَّسَبِ بَينَ اللّه ِ وَالجِنِّ

«وَ جَعَلُواْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَ لَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ» . [3]

ه ـ تَحريمُ بَعضِ الأَنعامِ

الكتاب

«قُلْ أرَءَيْتُم مَّا أنزَلَ اللَّهُ لَكُم مِّن رِّزْقٍ فَجَعَلْتُم مِّنْهُ حَرَامًا وَ حَلَـلاً قُلْ ءَاللَّهُ أذِنَ لَكُمْ أمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ» . [4]


[1] الأنعام : 100 .

[2] سبأ : 40 و 41 .

[3] الصافّات : 158 . اختلفت أقوال المفسّرين في تعيين هذا النسب ؛ فابن عبّاس يذهب إلى أنّها تختصّ بثلاثة أحياء من قريش وهم : سليم ، وخزاعة ، وجهينة ، حيث يقولون : صاهر إلى كرام الجنّ . ونُقل عن ابن عبّاس أيضًا : زعم أعداء اللّه أنّه تبارك وتعالى وإبليس أخوان . وطبقًا لنقل بعض المفسّرين أنّ جماعة من العرب يعتبرون الجنّ ملائكة ، وأنّ الملائكة هم بنات اللّه ! لكن الذي يقوى في النظر هو أنّ الآية عامّة وهي تشمل كلّ العلاقات حتّى العلاقة النسبيّة ، راجع الدرّ المنثور : ج 7 ص 133 وتفسير الطبريّ : ج 12 الجزء 23 ح 108 والميزان في تفسير القرآن : ج 17 ص 173 وتفسير نمونه (بالفارسية) : ج 19 ص 174 وص 222 ح 1129 .

[4] يونس : 59 .

نام کتاب : دانشنامه عقايد اسلامي نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 2  صفحه : 160
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست