responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دانش نامه اميرالمؤمنين (ع) بر پايه قرآن، حديث و تاريخ نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 11  صفحه : 420

الباب العاشر : سلوني قبل أن تفقدوني

5622.الإمام عليّ عليه السلام : سَلوني قَبلَ أن تَفقِدوني . [1]

5623.تاريخ دمشق عن عُمَير بن عبد اللّه : خَطَبَنا عَلِيٌّ عَلى مِنبَرِ الكوفَةِ ، فَقالَ : أيُّهَا النّاسُ ، سَلوني قَبلَ أن تَفقِدوني ، فَبَينَ الجَبلينِ [2] مِنّي عِلمٌ جَمٌّ . [3]

5624.الإمام عليّ عليه السلام : سَلوني قَبلَ أن تَفقِدوني ، فَلَأَنا بِطُرُقِ السَّماءِ أعلَمُ مِنّي بِطُرُقِ الأَرضِ ، قَبلَ أن تَشغَرَ [4] بِرِجلِها فِتنَةٌ تَطَأُ في خِطامِها [5] وتَذهَبُ بِأَحلامِ قَومِها . [6]


[1] التوحيد : ص 305 ح 1 ، الاحتجاج : ج 1 ص 610 ح 138 كلاهما عن الأصبغ بن نباتة ، تاريخ اليعقوبي : ج 2 ص 193 ، تفسير العيّاشي : ج 2 ص 282 ح 22 عن مسعدة بن صدقة عن الإمام الصادق عن آبائه عنه عليهم السلام ، الملاحم والفتن : ص 221 ح 319 عن زرّ بن حبيش ، غرر الحكم : ح 5637 ، المناقب لابن شهر آشوب : ج 2 ص 38 وفيه «روى ابن البختري من ستّة طرق ، وابن القصل من عشر طرق ، وإبراهيم الثقفي من أربعة عشر طريقا» ؛ المناقب للخوارزمي : ص 91 ح 85 عن أبي البختري .

[2] وفي نسخة : «الجنبين» .

[3] تاريخ دمشق : ج 42 ص 400 ؛ التوحيد : ص 92 ح 6 عن وهب بن وهب القرشي عن الإمام الصادق عن أبيه عنه عليهم السلام ، تفسير العيّاشي : ج 2 ص 282 ح 22 عن مسعدة بن صدقة عن الإمام الصادق عن أبيه عن جدّه عنه عليهم السلام وفيهما «فإنّ بين جوانحي علما جمّا» بدل «فبين الجبلين ...» .

[4] الشَّغرُ : الرفع (لسان العرب : ج 4 ص 417 «شغر») .

[5] الخطم من كلّ طائر : منقارُهُ . والحظم من كلّ دابّة : مُقَدَّمُ أنفها وفمها نحو الكلب والبعير (لسان العرب : ج 12 ص 186 «خطم») .

[6] نهج البلاغة : الخطبة 189 ، غرر الحكم : ح 5635 ، عيون الحكم والمواعظ : ص 285 ح 5145 كلاهما إلى «بطرق الأرض» وفيهما «أخبر» بدل «أعلم» .

نام کتاب : دانش نامه اميرالمؤمنين (ع) بر پايه قرآن، حديث و تاريخ نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 11  صفحه : 420
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست