مروّق المجالس فيصحّ لفظنا، و يشوّق المجالس صحيح وعظنا، و
يشنّف الأسماع بلآلئ نثرنا، و يضرب الأمثال[1]
...
و قد تمّ الفراغ من
تحقيق هذا السفر الثمين في الحادي عشر من شهر ذي القعدة سنة 1417 ه. ق، سائليه
تعالى أن يوفّقنا لمرضاته، و يتقبّل عملنا هذا بأحسن قبوله، إنّه نعم المولى و نعم
النصير.
فارس حسّون كريم قم
المقدّسة
[1] إلى هنا تنتهي النسخة الخطّيّة المعتمدة، و
يبدو أنّ صفحة واحدة قد سقطت.