قال شيخنا أبو جعفر
الطوسي رضي اللّه عنه: الأصوب أنّها مدفونة في دارها، أو في الروضة، و يؤيّد ذلك
قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: ما بين قبري و منبري روضة من رياض الجنّة.
و في البخاري و صحيح
مسلم: ما بين بيتي و منبري.
و قال صلّى اللّه عليه و
آله: منبري على ترعة من ترع الجنّة.