responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بشارة المصطفى(ص) لشيعة المرتضى(ع) نویسنده : الطبري، عماد الدين    جلد : 1  صفحه : 324

٤ ـ عبدالله بن الفضل الهاشمي قال :

« قال أبو عبدالله عليه‌السلام من قال فينا بيت شعر ، بنى الله له بيتاً في الجنة » [١].

٥ ـ ابن عباس قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله لعلي عليه‌السلام :

« ياعلي أنت سيّد في الدنيا وسيّد في الآخرة ، من أحبك فقد أحبني ومن أحبني فقد أحب الله ، ومن أبغضك فقد أبغضني ومن أبغضني فقد أبغض الله عزّوجلّ » [٢].

٦ ـ قال : حدّثنا أبو بكر محمّد بن عبدالله بن محمّد حفيد العباس سنة ٣٣٧ ، قال : حدّثني أبو القاسم عبدالله بن أحمد بن عامر الطائي بالبصرة ، قال : حدّثني أبي في سنة ٣٦٠ ، قال : حدّثني علي بن موسى الرضا سنة ١٩٤ ، قال : حدّثني أبي موسى بن جعفر ، قال : حدّثني أبي جعفر بن محمّد ، قال : حدّثني أبي محمد بن علي ، قال : حدثني أبي علي بن الحسين بن علي ، قال : حدّثنا أبي الحسين بن علي بن أبي طالب عليه‌السلام قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله :

« ان الله ليغضب لغضب فاطمة ويرضى برضاها » [٣].

٧ ـ عن عكرمة ، عن ابن عباس :

« انّ علياً عليه‌السلام كان يقول في حياة رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : ان الله يقول : ( أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ ) [٤] ، والله لا ننقلب على أعقابنا بعد إذ هدانا الله ، والله لئن مات أو قتل لاُقاتلن على ما قاتل عليه [ حتى أموت ] [٥] ، والله اني لأخوه وابن عمه [ ووارثه ] [٦] فمن أحق به منّي » [٧].


[١] رواه الصدوق في العيون : ٥ ، عنه المحجّة البيضاء ٥ : ٢٢٩.

[٢] رواه الشيخ في أماليه ١ : ٣١٦ ، عنه البحار ٣٩ : ٢٧٢ ، أقول : مرّ مثله في ج ٤ : الرقم ٥٠.

[٣] رواه الصدوق في معاني الأخبار : ٣٠٣ ، وعيون الأخبار ٢ : ٤٦ ، والأمالي : ٣١٣ ، ورواه الشيخ في أماليه ٢ : ٤١ ، عنهم البحار ٤٣ : ١٩ ، ورواه المفيد في أماليه : ٩٤ ، والطبرسي في الاحتجاج ٢ : ١٠٣ ، عنه البحار ٤٣ : ٢٠.

[٤] آل عمران : ١٤٤.

[٥] من أمالي الشيخ.

[٦] من امالي الشيخ.

[٧] رواه الشيخ في أماليه ٢ : ١١٦.

نام کتاب : بشارة المصطفى(ص) لشيعة المرتضى(ع) نویسنده : الطبري، عماد الدين    جلد : 1  صفحه : 324
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست