(ساروا)[1] لقتل محمّد فنهاهم
عنه و أجهد أحسن الإجهاد[2][3]
و أمثال ما ذكرناه كثيرة، لو قصدنا إيراد جميعها لخرجنا من الغرض المقصود بهذا الكتاب.
[1] في الديوانين: ثاروا، و في سيرة ابن اسحاق كما في كتابنا.
[2] في الديوانين: التجهاد، و في سيرة ابن اسحاق موافق لما في كتابنا.
[3] انظر: سيرة ابن اسحاق: 76، شعر ابن طالب و أخباره: 63، ديوان شيخ الاباطح: 33.