responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إعلام الورى بأعلام الهدى ط- الحديثة نویسنده : الشيخ الطبرسي    جلد : 1  صفحه : 396

و محمّد الأصغر المكنّى بأبي بكر، و عبيد اللّه الشهيدان مع أخيهما الحسين عليه السلام بطفّ كربلاء و امّهما ليلى بنت مسعود الدارميّة.

و يحيى، امّه أسماء بنت عميس الخثعميّة و توفّي صغيرا قبل أبيه.

و أمّ الحسن و رملة امّهما أمّ سعيد بنت عروة بن مسعود الثقفيّ.

و نفيسة و هي أمّ كلثوم الصغرى، و زينب الصغرى، و رقيّة الصغرى، و أمّ هانئ، و أمّ الكرام، و جمانة المكنّاة بامّ جعفر، و امامة، و أمّ سلمة، و ميمونة، و خديجة، و فاطمة لامّهات أولاد شتّى.

و أعقب عليه السلام من خمسة بنين: الحسن و الحسين عليهما السلام، و محمد و العباس و عمر رضي اللّه عنهم‌[1].

و في الشيعة من يذكر أنّ فاطمة عليها السلام أسقطت بعد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ذكرا كان سمّاه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم- و هو حمل- محسنا، فعلى هذا يكون أولاده ثمانية و عشرون ولدا، و اللّه أعلم‌[2].

أمّا زينب الكبرى بنت فاطمة بنت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم فتزوّجها عبد اللّه بن جعفر بن أبي طالب و ولد له منها: عليّ، و جعفر، و عون الأكبر، و أمّ كلثوم أولاد عبد اللّه بن جعفر، و قد روت زينب عن امّها فاطمة


[1] ارشاد المفيد 1: 354، كشف الغمة 1: 440، العدد القوية: 242/ 22.

[2] عين هذه العبارة وردت في ارشاد الشيخ المفيد رحمه اللّه تعالى( 1: 355) و قد اشرنا في هامش الكتاب المنشور محققا من قبل مؤسستنا إلى أن العديد من المصادر تؤكد بوضوح وجود المحسن ضمن أولاد علي من فاطمة عليهما السلام، و لم يقتصر هذا الأمر في حدود كتب الشيعة، بل إن الكثير من كتب العامة ذكرت ذلك الأمر و سلمت بوجوده من دون تعليق أو ترديد.

انظر:« الكافي 6: 18/ 2، الخصال: 634، تاريخ اليعقوبي 2: 213، المناقب لابن شهرآشوب 3: 358، تاريخ الطبري 5: 153، أنساب الأشراف 2: 189، الكامل في. التاريخ 3: 397، الاصابة 3: 471، لسان الميزان 1: 268، ميزان الاعتدال 1: 139، القاموس المحيط 2: 55» و غيرها من المصادر المختلفة.

نام کتاب : إعلام الورى بأعلام الهدى ط- الحديثة نویسنده : الشيخ الطبرسي    جلد : 1  صفحه : 396
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست