فأغار عليهم و أعجزهم هربا في الجبال و أصابوا رجلا واحدا فأسلم[1].
[سرية محمد بن مسلمة إلى هوازن]
و فيها: بعث محمد بن مسلمة إلى قوم من هوازن فكمن القوم لهم و افلت محمد و قتل أصحابه[2].
[سريّة زيد بن حارثة إلى الجموم]
و فيها: كانت سريّة زيد بن حارثة إلى الجموم من أرض بني سليم، فأصابوا نعما و شاء و أسرى[3]
[سريّة زيد بن حارثة إلى العيص]
و فيها: كانت سريّة زيد بن حارثة إلى العيص[4] في جمادى الأولى[5].
[سريّة زيد بن حارثة إلى الطرف]
و فيها: سريّة زيد بن حارثة إلى الطرف إلى بني ثعلبة في خمسة عشر رجلا، فهربوا و أصاب منهم عشرين بعيرا[6].
[1] انظر: المناقب لابن شهرآشوب 1: 201، المغازي للواقدي 2: 522، الطبقات الكبرى 2: 86، تاريخ الطبري 2: 641، دلائل النبوة للبيهقي 4: 83، و نقله المجلسي في بحار الأنوار 20: 291/ 3.
[2] انظر: المناقب لابن شهرآشوب 1: 201، المغازي للواقدي 2: 551، الطبقات الكبرى 2: 85، تاريخ الطبري 2: 641.
[3] انظر: المناقب لابن شهرآشوب 1: 201، الطبقات الكبرى 2: 86، تاريخ الطبري 2:
641، و نقله المجلسي في بحار الأنوار 20: 292/ 3.
[4] العيص: موضع في بلاد بني سليم به ماء يقال له: ذنبان العيص« معجم البلدان 4:
173».
[5] انظر: المناقب لابن شهرآشوب 1: 201، المغازي للواقديّ 2: 553، الطبقات الكبرى 2: 87، تاريخ الطبري 2: 641، دلائل النبوة للبيهقي 4: 84، و نقله المجلسي في بحار الأنوار 20: 292/ 3.
[6] انظر: المناقب لابن شهرآشوب 2: 201، المغازي للواقدي 2: 555، الطبقات الكبرى 2: 87، تاريخ الطبري 2: 641، دلائل النبوة للبيهقي 4: 84، و نقله المجلسي في بحار الأنوار 30: 292/ 3.