وفي الكافي في مولد أبي الحسن موسى عليهالسلام ما يدل على حسن عقيدته ومحبته [١].
٥٩٨٧ ـ أبو خالد السجستاني
:
من أصحاب الرضا عليهالسلام ، رجال الشيخ [٢]. وقال الكشّي : حمدويه وإبراهيم قالا :
حدثنا محمد بن عثمان قال : حدثنا أبو خالد السجستاني أنّه لما مضى أبو الحسن عليهالسلام وقف عليه ثمّ نظر في نجومه ، فزعم أنّه
قد مات فقطع على موته وخالف أصحابه [٣][٤].
[٤] أبو خالد
السجستاني : وقف على موسى بن جعفر عليهالسلام
، ثمّ قال بموته لنظره في نجومه وخالف أصحابه ، ذكره الكشّي عن حمدويه وإبراهيم ،
عن محمد بن عثمان.
الرازي والبلالي
والمحمودي والدهقان والعمري ـ بفتح العين ـ : ثمّ قال أبو عمرو الكشّي ، حكى بعض
الثقاة بنيسابور ، وذكر توقيعاً طويلا يتضمن العتب على إسحاق بن إسماعيل وذم سيرته
في أيام الماضي [عليهالسلام]
وأيامه ، وإقامة إبراهيم بن عبدة والدعاء له ، وأمر ابن عبدة أنّ يحمل ما يحمل
إليه من حقوقه إلى الرازي.
وفي الكتاب : يا أبا
إسحاق إقرأ كتابنا على البلالي رضياللهعنه
فانه الثقة المأمون العارف بما يجب عليه ، وأقرأه على المحمودي عافاه الله فما
أحمدنا بطاعته ، فإذا وردت بغداد فاقرأه على الدهقان وكيلنا وثقتنا والذي يقبض من
موالينا.
ومنه : ولا تخرجنّ
من البلد حتى تلقى العمري رضياللهعنه
برضائي عنه ، وتسلم إليه وتعرفه ويعرفك ، فإنّه الطاهر الأمين العفيف ، القريب منا
وإلينا ، صه ، ( م ت ). الخلاصة : ١٩٠ / ٣٢.
نقول : الظاهر أنّ
هذا الكلام لترجمتين ، الاولى أبو خالد السجستاني ، والثانية الرازي والبلالي
والمحمودي والدهقان والعمري ، فتأمل.
أبو خالد بن عمرو بن
خالد الواسطي : له كتاب ، ذكره ابن النديم ، ست ، ( م ت ). فهرست ابن النديم : ٢٧٥
، الفهرست : ١٨٩ / ٨٦٨.
أبو خالد الفزاري :
قر جخ ، ( م ت ). رجال الشيخ : ١٥٠ / ١٢.