معه ـ يعني أبا
الخطاب ـ النار ، ثمّ ذكر ابن الأشيم فقال [١]
: يأتيني فيدخل علي هو وصاحبه وحفص بن ميمون ويسألوني فأخبرهم بالحق ، ثمّ يخرجون
من عندي إلى أبي الخطاب فيخبرهم بخلاف قولي ، فيأخذون بقوله ويذرون قولي [٢].
ونقل العلّامة في الخلاصة هذه الرواية
عن الكشّي إلّا أنّه لم يذكر بعد ذكر [٣]
( يعني أبا الخطّاب ) لفظة ( النار ) [٤].
وعلى هذا لم أجد معنى صالحاً لها.