أبو
عبد اللّه المؤمن، روى عن أبي عبد اللّه و أبي الحسن موسى عليهما السّلام، و لقي
الرضا صلوات اللّه عليه في المسجد الحرام، و قال جدّي هناك: و الغرض من
التكرار عدم الاشتباه لو وقع في الأخبار ابن أبي نجران مع تفنن الطريق[4].
(820)
قوله*: زكريّا بن مالك.
فيه
ما مرّ، و جعله خالي ممدوحا؛ لأنّ للصدوق طريقا إليه[5].
(821)
قوله**: زكريّا بن محمّد.
ظهر
في أحمد بن الحسين بن مفلس كونه صاحب أصل[6]،
و في عليّ بن عمر الأعرج الحكم بوقفه و ضعفه[7].