شاميّ
خبيث، فقال عليه السّلام: «اذهب إليه، و قل له كما قلت» فذهب إليه فخلص من قتله
بعد ما كان عازما عليه ببركة رسالته عليه السّلام، و عظّمه بعد ذلك ابن هبيرة. و
الحكاية مشهورة[4] و يظهر
من روايات رفيد هذا حسن عقيدته[5].
(800)
رقيد بن مصقلة[6]:
يظهر من بعض الروايات كونه عاميّا مفتيا لهم في العراق[7]،
و لا يبعد كونه رفيد[8] بن
مصقلة، و وقع الاشتباه من النسّاخ.
[1] رجال الشيخ: 205/ 49، و فيه بدل أبي: ابن، أبي( خ
ل).
[2] رجال الشيخ: 206/ 58، و فيه: رفيع مولى بني سلول،
رقيع مولى بني سكون( خ ل).