بالجيم،
ابن يحيى بن سامان- بالسين المهملة- أبو الحسين العبرتائي- بالعين المهملة
المفتوحة، و الباء المنقّطة تحتها نقطة، و الراء و التاء المنقّطة فوقها نقطتين-
كاتب، روى عن أبي الحسن عليّ بن محمّد صاحب العسكر عليه السّلام، و قيل: إنّ سبب
وصلته كانت أنّ يحيى[2] بن
سامان و كّل برفع خبر أبي الحسن، و كان إماميّا فحظيت منزلته، صه[3].
و
في* جش بعد ترك ترجمة الحروف ... إلى أن قال: فحظيت (792)
قوله* في رجاء بن يحيى: و في جش.
و
سيجيء عنه في محمّد بن الحسن[4] بن شمّون
الحكم بظلمة طريق روايته التي رواها عنه أبو المفضّل[5].
[1] رجال الشيخ: 206/ 54، و فيه: رجاء بن عبد اللّه
الأسود الطائي، رجاء بن الأسود الطائي( خ ل).
[2] في« ش»: كاتب ابن يحيى، و صلة كاتب به أنّ يحيى( خ
ل). و في« ت» ابن يحيى( خ ل).
[3] الخلاصة: 146/ 6. و فيه: وصلته كانت به ... و في
الحجريّة بدل فحظيت: فخصت.
[4] في« ب» زيادة: بن أبي الضحّاك في العيون[ 2: 205/
5] بسنده عن أبي الحسن الصانع، عن عمّه، قال: خرجت مع الرضا عليه السّلام إلى
خراسان اوامره في قتل الرجاء ابن أبي الضحّاك الذي حمله إلى خراسان، فنهاني عن
ذلك، فقال عليه السّلام:« أتريد أن تقتل نفسا مؤمنة بنفس كافرة ...» الحديث.
لعلّ هذه الزيادة هي ترجمة الرجاء
بن أبي الضحاك تداخلت مع ترجمة الرجاء ابن يحيى.