[1841] حمدان بن إسحاق الخراساني:
له كتاب علل الوضوء و كتاب النوادر، جش[1].
______________________________ (669) حمدان بن الحسين:
للصدوق إليه طريق، و حكم خالي بممدوحيّته لذلك[2].
و قال جدّي: الظاهر أنّه الحسين بن حمدان، و وقع التقديم و التأخير من النسّاخ[3]، انتهى، فتأمّل.
(670) حمدان الديواني:
للصدوق إليه طريق، و حكم خالي بكونه ممدوحا لذلك[4]، و ربّما يظهر من بعض الأخبار كونه موافقا[5].
و قال جدّي رحمه اللّه: مشترك بين ثقة و ممدوح و ضعيف، و لم يلقّبوا بالديواني، و يحتمل غيرهم[6]، انتهى، فتأمّل.
[1] رجال النجاشي: 139/ 358.
[2] الوجيزة: 381/ 130، مشيخة الفقيه 4: 134.
[3] روضة المتّقين 14: 107.
[4] الوجيزة: 381/ 131، مشيخة الفقيه 4: 124.
[5] الفقيه 2: 350/ 1606.
روى حمدان الديواني عن الرضا عليه السّلام أنّه قال: من زارني على بعد داري أتيته يوم القيامة في ثلاثة مواطن حتّى اخلّصه من أهوالها إذا تطايرت الكتب يمينا و شمالا و عند الصراط و عند الميزان.
[6] روضة المتّقين 14: 107.