و
في عيون أخبار الرضا عليه السّلام: حدّثني أبي رضى اللّه عنه، قال: حدّثنا
______________________________
حيث قال فوجدته[3]، فبعثثت
به إليه[4].
و
ليس فيه كونه سبب دخوله في هذا الأمر، فتأمّل.
و
قال المحقّق الشيخ محمّد:- بالنسبة إلى ما نقل عن يب- الحكم بوقفه يتوقّف على كون
هذا الكلام من الشيخ، و لم يعلم.
و
احتمال كونه عن ابن عقدة الراوي أقرب، و يحتمل كونه من الراوي عن الوشّاء و هو
محمّد بن المفضّل بن إبراهيم الذي وثّقه جش[5]،
لكن ليس بمجزوم[6]، إلّا أن
يكتفي بالظهور، و فيه ما فيه.
أقول:
و فيما ذكره ما لا يخفى. و أمر وقفه مرّ الكلام فيه في الفائدة الأولى، فلاحظ.